المشكلة أن مشاريع الحدائق في بلدية السهي معتمدة على مساحات معينة في هذه المنطقة وهي بجانب المقابر كما هو حاصل في حديقة ديحمة وحديقة العروج والبقية تأتي وبجانب المقابر ومعتمدين على باكستاني في تصليح ملاهي وألعاب الأطفال ويقولون منفذ المشروع ( مؤسسة ) كلام فاضي وللأسف الباكستاني هو نفسه إللي يعمل سائق الشيول في بلدية السهي وطبعاً الاجنبي كسبان مع الأخ سعادة الرئيس
بالإضافة أن الرئيس معتمد على مشايخ الساحل المتعاونين بالعمل في البلدية بمقابل جزء من فائض المشاريع ويعتمد عليهم في ضغطهم على المواطنين بأخذ الأراضي التي تروق لهم وتنفيذ المشاريع فيها
لذلك من الصعب أن يكون هناك نهضة في أي مجال في المنطقة وهناك من يعمل بدون خوف من الله