أستاذي "عبد الله"

هذا هو أنت أتيت لنا
بلوحه اخرى تنبض باالحياة
لوحه لم تجملها الالوان ولم يجملها برواز
ولكنه جملها الااحساس الذي دئما لا يتخلا عن خواطرك
وكتاباتك نهلت هذا المساء من هذا الفرات السائغ
إذن ..
بالله ما للبيان من سبيل في قلمي
كي يتعطر بلآلئ الحلوي
..!!
وهل في حرم الجمال كلام يباح ..؟؟
حين أطاوع جنون شغفي بتذوق فاكهة الإبداع ..

أجدني ملثمة الحرف القاصر ,,
بين أيتام من الكلمات تأبى البوح
عن الحال وعقم المصاب
فهل لك أن تعفو عمن تسلل
إلى موطن الجمال ولم يجيد المقام ..
فغادر وما برح
يردد لله درك ..
تبارك الملهم ..
سبحان من صوّر ...
والسكر يبث تحاياه


القـــ الباكي ـــلم
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي