أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
من وجهة نظري:
المرأة هي حنان و دفئ إذن هي الأم شقاوة و مرح و ذكريات هي الأخت و فلذة كبد هي البنت و بما أن الزوجة هي المحك الرئيسي للرجل للتعرف على المرأة فسوف أفرد لها تعريفا مستقلا
الزوجة: هي الأم و الاخت و الزوجة إذا أكرمتها احترمتها و قدرت مشاعرها و ظروفها و هي منبع السعادة نبع لا ينظب من الحب و الاخلاص
أما إذا اعتبرتها انسانة مكملة في حياتك فسوف تجعل منها صخرا صلبا لا يعرف للحياة معنى و لا للسعادة بسمة و سوف تكون أكبر من سنها شاحبة حزينة ضعيفة منكسرة .
إذن أوصيكم و نفسي بان نجعل من الزوجة قيمتها يا اخوان و الله الزوجة تتعب و تشقى صدقوني حتى لو زعلتك حاول أن تتجاوز عنها قدر المستطاع يا اخوان يكفي انها تهب لك ذكورا يحفظون اسمك من بعدك فالزوجة و الله ثم والله انها تستحق الشي الكثير.