لا تبتسم في وجوههم رغماً عنك مادمت تدرك أن غابات البكاء في أعماقگ من غرس يديهم. . !!
لاتستهلك المزيد من عمرك و المزيد من نور عينيك في السَهر من أجل الكتابة إليهم مادمت على يقين أنهم عاجزون عن قراءة نبضك وإحساسك!!
من هم يا تُرى ..!
إنهم قطعةٌ مني ..؟ من لحمي ودمي ..؟
وإن أدركت وأيقنت بأنه إبتلاء فما عساي أن أفعل ..!
هل حينها أكون مجنوناً رغم ذلك الإدراك ..؟
شكراً أختي الفاضلة لما تفضلتي به من رسائل جميلة نقراءها
أحياناً من الصعب ومن المؤلم تطبيقها ..!