أتعلم من تكون هي ...؟
أنها الأميرة التي توجتها بحبك

أستاذي مهندس الكلمات

من أنفاس لا تهدأ .. يبدأ الحديث
وحين يعلم أنه إليك ..
يلبس حلة القصيد .. وصوت النغم
إليك أكتب .. واصابعي ترقص على لوحة المفاتيح
تعلم انها تكتب لك ..
إليك أكتب ..
فلا تترك القلم يتعذب ...
فمن أجلك سأحضر القمـــر على كفي
وسأزرع الورد على خــــــــدي
سأهديك قلمي
وأرقيك بوردي
على أجنحة الشوق
تسافر بي الحروف نحوك

نحو إبداع ممتزج بالرومانسية الحالمة
وأرخي سمعي لعزفك المنفرد
على أوتار العذوبة
مروري على أحرفك
يجعلني أصل الى قمة الإستمتاع
الحالمون يصعب عليهم وصولها
تحت أشد الأضواء سطوعاً
تأبى أرواحهم إلا التعلق بأعطاف خيال وردي
روحانيتهم الجميلة تظل تغرد وحدها في سماء الواقع
سهل على القلوب هضمها
و على الأرواح تشربها
تألفها المشاعر بسهولة
و يستسيغها وجداننا كالشهد
كذاك كان موضوعك سيدي

أقبل مروري ولكن بقلم مكسور هذه المره

القــ الباكي ـــلم
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي