قال لي والتلال قد لفها الصمت
كما لفنا الهوى بردائه.

ويميني تحيط عطفيه
والبدر مطلٌ
واللحظ في اللحظ تائه.


كيف أحببتني؟
وفسر ما قال بإيماء الهوى وذكاءه.