للروح ميول وللعقل إختيارين

فالروح عندما تميل لشيئ ما لا يمكن أن يمنعها سبب أو يغير ميولها لأسباب

أما العقل فغالبا لديه المساحة الكافية للتقرير واختيار أحد الخيارات وربما في نهاية المطاف وبعد جملة حسابات معقدة للقرار الأول يعدل عنه بكل سهولة ويختار غيره.


هناك فرق كبير بين ميول الروح وميول العقل
والأول غالبا هو الذي لا يأثير فيه أي شيئ آخر غير المشاعر والمشاعر الصادقة فقط.