اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وجدان مشاهدة المشاركة
للصمت صوت
وله في حرم الجمال ملكوت !
:

أزهّر الأشواك
وأ أرّج الغليون
وأعيد ترتيب التتابع ...


فلسفة مدهشة
وإحساس متمرد على امتداد الليل ،
أو ربما محاولة لتسكيت الوجع ،
والصوت يلجمه صداه !!

نص فارع بحق
وتصوير شهي
ياعبدالله .

تقديري.


الأنيقة وجدان ..
هي مرحلة ما بعد ثرثرة و صمت
لا بدّ أن أثني لها ظهري طوعًا
و ما منا إلّا خائضها
.
.
لمثل حضورك أقف احتراما
و أشعر أنني لا زلتُ بخير