المؤسف حقا إن اتبعناهم وقلدناهم في الأمور السلبية فقط
تتبع لأعيادهم واحتفال بأفراحهم وتقليد للبسهم ومشيتهم وقصاتهم
ولم نستفد أبدا من تطورهم العلمي والتقني والثقافي ولا أسلوب حياتهم ونظامهم
ودقتهم واخلاصهم في عملهم .
تحياتي وتقديري .. ذكريات الماضي
جزاك الله خيرا اختي ورفع قدرك وعلى شأنك
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
رائع ما تفضلتي به يا أختي الكريمة
هنا رسالة سامية وصادقة من قلبٍ محب
اليوم الرياض تشهد إستعداد أمني وتواجد لقوات الأمن تأهباً لأي طاريء
منهم من يحتفل خفية ومنهم من خرج للإحتفال أمام الملأ , ونسأل الله العفو والعافية
في الدين والأهل . جزاك الله خير ونفع بك
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!