ماذا أقولُ ؟! وأنت تعلمُ أنني
دُنيايَ في لذاتها كم أغرقُ





فالعينُ ريحٌ عصفُها في حرمةٍ
أقستْ فؤادي جفنُها لايُغلقُ





والروحُ يا رباهُ بانَ جُنونها
تروي حَكايا عن حبيبٍ تعشقُ





ما بالها رضيتْ بأسقامِ الهوى
ولزيفِ أحلامٍ أراها تَسبقُ





رباهُ نار الهمِ تحرقُ مضجعي
و الآه تثقل كاهلي وتؤرقُ





تمضي الليالي بالعتابِ لعلهُ
يحيي فؤاداً بالذنوبِ مُوثقُ



قصيدة رائعة بروعة طارحها

لله درك أينما أتجهت وجدنا الإبداع

فللإبداع لحن لايعزفه إلا أنت

أحبه مثل هذه القصايد وأعشق ألحانها فهي تروق لي

شكراً لك من القلب لك تحيتي وشكري