أرزت بالمصادفة
فإذا بالضيف أخانا الكريم الخلوق أبو فهد
تحار الأقلام وتتقزم الأسئلة أما شموخه
ورقيَّ روحه وطرحه
لا أسئلة لدي .
ولكن أحببت أن أترك بصمة لتواجده .
وأدعو له وأقول
أبو فهد القدير
بارك الله عمرك وعملك وعلمك وأهلك وجهدك
وجزاك الله عنا هنا خير جزاء ..
للمتألقتان خزامى ودلال
جزيل الشكر والتقدير ..
.