جزى الله مديرة المدرسة المربية الفاضلة خير الجزاء على حرصها ومتابعتها وخوفها على الطالبات
ومع علمها بأنها ستواجه بعدم الرضى والسخط من مراهقات هن بأمس الحاجة للتوجيه وفرض
النظام
إلا أنها لم تتخلى عن مسؤوليتها
ولو شآءت لركنت للراحة وأغمضت عينها عن كل خطأ وتجاوزات ..