فية شي مهم الي هية الجمعة والاصدقاء الي زمان هاذي عناصر مهمة في تخزينت زمان-- تحياتي الحكش
فية شي مهم الي هية الجمعة والاصدقاء الي زمان هاذي عناصر مهمة في تخزينت زمان-- تحياتي الحكش
القات فيه فائدة ولكن أضراره يمكن أيجاد حل لها فالوقت شغله إيجابي ما عدى وقت الصلاة والعمل وكذلك الصحة اذا لم يغسل جيدا قبل التناول لما فيه من حشرات ومواد كيماوية (مبيدات حشرية) وبالنسبة للمال يمكن التقليل من المبالغ المدفوعة فيه وذلك بالسماح بزراعته محليا وتداوله في السوق لما لها من إيجابيات أولا: تقل نسبة الحوادث من التهريب ثانيا :نقلل من عدد السجناء ثالثا :نحافظ على الاقتصاد رابعا: يقتنع المستهلك من تعاطيه , يقول المثل كل ممنوع مرغوب . تحياتي أبو سعود
حقيقة لم ينل إعجابي لهذا الموضوع من البداية على أنه يتعلق بالتراث وقد أشرت إلى ذلك في مشاركتي على الموضوع التي تحمل رقم(6) وأوعدت بالعودة ولكن لم أعد ثم تكلمت مع صاحب الموضوع بأن يتابع الردود على موضوعه لأنني أعرف بأن الموضوع سوف يتشعب وأراء الأعضاء سوف تختلف وإذا اختلفت الأراء أُثيرت البلبة بين الأعضاء وهذا لن نرضاه في قسم التراث الذي يعكس صورة حقيقة لحياة الأجداد و يمثل فطرتهم التي فطروا عليها.
عموماً:
سوف أكون متابعاً للموضوع لأنني ألاحظ مايدعو للمتابعة من قبلي باعتباري قد كلفت بالإشراف على هذاالقسم منتظراً صاحب الموضوع لمعرفة موقفه من بعض الردود.
أستاذي القدير أبا زهير
لا يوجد من هو أقدر منك في إدارة الحوار بشأن التراث في المنتدى.. أما سبب اختياري لقسم التراث وطرح الموضوع فيه
فلأن مجرة التساؤلات التي تدور في مخيلتي عنه تستقر في فلك التراث وإن خرجت لا تلبث أن تعود إلى فلكه سريعا.
ولإزالة حالة الإضطراب هذه قصدت منبركم طمعاً في نزر يسير مما يميز جعبتكم الثرية
ويبقى خيار التعامل مع الموضوع وردوده حسب ما تراه أستاذي فكما ذكرت أنت الأقدر والأمثل..
مع التقدير
رجع موضوع القات بعد أن مضى عليه مايقارب من سبعة أشهر.
الأخ إبراهيم عسكر
هل تسمح لي بهذه المداخلة؟
عندما طرحت موضوعك هذا عن القات بين الماضي والحاضر وأردت النقاش حول هذاالموضوع يكون بعيداً عن موقف الدين والسياسة منه وإنما أردت النقاش حول بداية تعاطي القات وهل يُعد القات موروثاً؟ وكيف كان "يخزن" الأولون؟ وماأنواع قاتهم؟ وما الذي طرأ على هذه العادة في العصر الحديث؟
فلا أخفيك سراً لقد كان الجميع مجبورين آن ذاك وأقصد وقت طرح هذاالموضوع على أن القات قد أدرج من ضمن المواد المخدرة فمنهم من اقتنع بهذاالقرار ومنهم من لم يقتنع ولكنه امتثل لطاعة ولي الأمر.
وعندما علم الجميع بأن القات مخدر سواء منهم المقتنع وغير المقتنع كان النقاش عقيماً حول هذاالموضوع حتى أن صاحب الشأن تعامل مع الموضوع بحذر ولم يطلق لقلمه العنان فيحدثنا عن القات وأنواعه وطريقة استخدامه أيام زمان علماً بأنك قد أشرت بأن يكون النقاش بعيداً عن السياسة ولكن الحذر واجب
وهاأنت قد أثرت الموضوع للنقاش مرة ثانية وقد جاء في وقت مناسب بعد أن رُفع الحذر عن القات بأنه لا يُعد من ضمن المواد المخدرة فأظن الآن بأن الرؤية سوف تختلف حول مادة القات بعد القرار الذي ينص على أن القات ليس من ضمن المخدرات وبهذاالقرار الذي انتزع الرهبة من صدورنا أتوقع بأن تكون هناك أكثر من مداخلة حول القات أيام زمان
وحتى ننتظر أصحاب الشأن بمداخلاتهم ونقاشهم حول القات أيام زمان عن بداية تعاطيه وهل هو موروث أوغير موروث ومتى وكيف يستخدم كان لي سؤالاً إذا سمح الأخ إبراهيم عسكر بالإجابة عليه أو غيره ممن يملكون الإجابة.
الأخ إبراهيم عسكر
طرحت موضوعك هذا عن القات بتأريخ 16-7-2011 في وقت كان القات من ضمن المخدرات وهاأنت تثير الموضوع الآن بتأريخ 7-1-2012 في وقت قد عرف الجميع بأن القات لايندرج تحت أنواع المخدرات حسب القرار الذي أشار إلى ذلك
فياترى:
ماهي المبررات التي جعلت القات من ضمن المخدرات؟ ثم ماهي الأدلة المقنعة التي جعلت القات ليس من ضمن المخدرات؟
أظن بأن القات ظُلم في البداية.
شكراً أخي إبراهيم عسكرولي عودة حول الموضوع حول القات أيام زمان إذا لم يوجد هناك من يكفيني المهمة.
ماهي المبررات التي جعلت القات من ضمن المخدرات؟ ثم ماهي الأدلة المقنعة التي جعلت القات ليس من ضمن المخدرات؟
سؤال وجيه ولا أعتقد بان هناك من يستطيع الاجابة عليه الا الذي قرره في البداية بانه مخدر وكذلك العكس
تحياتي
مواضيع شيقة بالفعل ..... لي عودة باذن الله
موضوع جيد وبنفس الوقت شيق
بالنسبة للقات يا أخي إبراهيم فقد أصبح في مجتمعنا عادة لن تندثر إلى أن يشاء الله
فبعضهم يقول لك هذا مولعي وهذا غير ذلك وهذا مايرونه يفرق السابقون عن هذا الجيل
وفي كلا الأحوال جميعهم يخزنون القات فيما مضى كانوا أجدادننا يخزنون وبعضهم بجنون
فهو لايطيب له يومه إلا بقاته فبعضهم لايستريح ولاينجز عمله إلا بالقات وإذا لم يحصل على نوع
الشماخ لايعتبره قات ومنهم أجدادنا ولكن الفرق بين هذا الجيل والذي سبقه هو في فرق الساعات ففي
الماضي لم يكن القات يلهيهم عن الصلاة ولا عن أداء واجبات أهليهم والقيام بأعمالهم فعدد ساعاتهم للقات تكون قليله ولكن اليوم هو عكس ذلك فبعضهم يخزن لأكثر من عشر ساعات وفوق ذلك يضيع صلاته ويؤخر القيام بواجبات أبنائه وبهذا هو بهذا هو قد خسر دينه ودنياه نسأل الله بأن يعافي كل مبتلى فبفضل الله أنا لا أخزن وإن كنت أماشي المخزنين وأذهب إلى مزارعه لتمشيه فسلام لإب ذات اللواء الأخضر والجمال
وسلام للبحر بحيتانه فما أجمل السمك والصيد
شكراً لك أخي إبراهيم وعذراً للإطالة
مات الحنــــــان ومات الفَرْح بالدنيامن بعـــــد فُرقا عيون أمي وأياديهاياعلَّها في جنـــــــــان الخلد هي تحياومن حوض خير الرسل ربي بيسقيهاعبده حكمي
صباح / مساء الخير .. يا أحبه
الموضوع أكثر من رائع
وخاصة أنه يتحدث عن ذكريات وجلسات لنا فيها أحبة نشتاقهم دوماً
منهم من نراه ونلتقيه الى الان ومنهم من غيبته ظروفه
ومنهم من رحل من هذه الدنيا ولم يترك لنا الا ذِكره الطيب
وبقايا صور رائعة لتلك الليالي التي لاتغادر الذاكرة
من وجهة نظري
ان الاستاذ ابو سعود يريد ان يتحدث عن زمن جميل
ارتبطت به تلك الطقوس اليومية بشكل ملازمٍ له وممارسات تعود بالنفع لصاحبها
كالقيام بأعمال مفيدة بعكس مانراه اليوم ( بلوت - بلاستيشن - نت - ........ الخ .!
ما اردت معرفته
قرأت بأنكم تقولون أن القات لم يعد مدرجا ضمن قائمة المواد المخدرة - قد أوافقكم الرأي
غير أنني لم أقرأ من قبل ذلك القرار الذي تمت الإشارة إليه في انَف الحديث
فرحونا وهاته هنا شأقراه
وأقِرِّح لما أقْرُح
فعلاً السؤال وجيه وأي سؤال لابد له من إجابة وأظن بأن صاحب الموضوع قد يمتلك الإجابة بس فيانه الليلة مغيب لايكون يمّن مع اميمنيين اليوم بس الواحد يتغدى من امبيت وانطلق عشر دقائق إلا وهو قديه عند ذي القحم يتنخلل .
على فكرة ترون هذاالقحم مهو من قحومة جدانناوإنما قريب منهم.
لا يمّن ولا شايم
بالنسبة للسؤال المطروح من الأخ سهلي
تنقسم إجابته - حسب رأيي - لأربع مراحل تختلف باختلاف الأطوار النظامية التي مرّ بها "القات" في المنطقة - الأولى (السماح - وهذه لم أعاصرها) الثانية (المنع أو التجريم دون تضمينه في قائمة عقوبات المخدرات الجزائية - لم أعاصر بدايتها) الثالثة (إدراجه ضمن قائمة عقوبات المخدرات عام 1426) الرابعة (الرجوع به لنظام المرحلة الثانية - حسب المفهوم من القرار المنشور مؤخرا)..
.. سأتجاوز عن المرحلة الأولى والثانية وأترك حرية الإجابة على تساؤلاتها لمن لديه جواب وخاصة المخضرم (أبا زهير) والقدير (عقش) ولا يهون الباقون.
المرحلة الثالثة تمت بناء على دراسة وتوصيات ارتأت تغليظ العقوبة على القات وبائعه ومروجه ومتعاطيه طريقا للقضاء عليه من المنطقة..
المرحلة الرابعة: تمت - حسب الخبر المنشور - بناء على دراسة وتوصيات أيضاً ارتأت إعادته لنظام المرحلة الثانية - ربما لملاحظة تبعات تغليظ العقوبة على المجتمع... - هذا حسب علمي في هذا الجانب والذي لا أظنه يغيب عن أغلب أبناء المنطقة والمتابعين..
آمل أن نبقى في سياق النقاش حول الموضوع من حيث صلته بالمجتمع وموروثاته.. (بعيداً عن التديين والتسييس).
مع التقدير
امنظافة لمحطم وامشكر لمصابون
وووإبراهيم عسكر
كنك تشبح من الذي طرح السؤال
عموماً:
إجابتك كانت شبه مقنعة بحكم صغر سنك كما أشرت إلى ذلك في تقسيم إجابتك على السؤال غيرأنك لم توضح الأدلة المقنعة التي أجرجت القات من دائرة المخدرات بعد أن صُنف من ضمن المخدرات.
شكراً أباسعود وانتظر من أشرت إليه للمشاركة أنا أو أبو زهير
الشكر موصول لصاحب الموضوع
والعلم عند الله عندما سالت والدي عن زمن القات في عهدم يقول كان اللي يخزنوا في القريه ينعدوا على الاصابع وكان (( شجن القات )) يكفيه وذلك لطول شجن القات وكان يباع رالريال الفرانسه وكان فقط يوم الاربعاء
اما المنع فكان في عهد الملك فيصل يرحمه الله عندما زار المنطقه وكان انذاك المتحدث المذيع المعروف(( بدر كريم )) وعندما استضافه بعض من اهل المنطقه كان القات معرق والله اعلم اقول والله اعلم فبينما كان يتحدث بدر كريم بكلمته امام الملك فيصل بداء عليه التعب والارهاق ثقل في اللسان فاعتذر عن الكلام وعندما سأل عن اكله وشربه في ذاك اليوم ذكر انه كان بمعية مجموعه فمضغ القات معهم واذا بحاله يتغير عندها والله صدر قرار منعه واذكر ان القات يباع في جده علنا في سوق اليمنى مثله مثل اي سلعه معروضه اما القات في نظري موروث وعندما زرت لندن وجدت القات يصدر اليها من من بعض الدول الافريقيه وبياع بطريقه مغلفه بالفليين والنايلون ووجدته ايضا في الاردن ولكن ناشف ويباع بالخفاء وبسعر مبالغ فيه كنا زمان نشتاق للديره للجلسه الحلوه مع مسامري القات اما الان فالديره نشتاق لها لاننا نريد تعليم ابنائنا انه لنا اصل في جازان بارك الله فيكم
ان القات سابقاً لم يكن مثل مانشاهده الان حيث لانشاهد الي يخزنون بالقات الا في المناسبات او يو م السوق وكان لا يستمرون في الجلسه اكثر من ساعتين ولم يلهيهم عن اشغالهم مثل مانشاهدهم الان ليس هذا مني مجرد تأويلات وانما من مشاهدات ..
كان في السابق يباع بالاسواق الاسبوعيه في منطقة جازان . وكان من هم الذين يخزنون هم كبار القوم والاثرياء ومن يقوم بخدمتهم اما الان ومن زياراتي المتكرره للمنطقه انني اشاهد اطفالاً يخزنون اعمارهم لاتتجاوز خمس سنين فهل هذا الطفل عنده علم او درايه بما هو يتعاطاه وهل هذه العاده تعود عليه ايجاباً او سلباً لااعتقد انه يعلم بشيء وانما شاهد الوالد فقلده ولم يجد الناصح له ابداً....
اردت ان ادلي بدلوي بما لدي من معلومات عن هذه الشجره التي ابتليت بها هذه المنطقه نسأل الله الخلاص منها ودمتم بعافيه
الله يخرج القات من جيزان
فاااات المعاد![]()
اللهم خلص منطقتي الحبيبة من القات وكل مفسد