مازلنا نترقب الضيف أيتها الخزامى النقية
أبا فهد قلم وفكر يستحق البقاء من أجله ومتابعته
شكراً أختي الكريمة
مازلنا نترقب الضيف أيتها الخزامى النقية
أبا فهد قلم وفكر يستحق البقاء من أجله ومتابعته
شكراً أختي الكريمة
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!