لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 20 من 174

الموضوع: مفتاح العقول .. وترجمان الحضارات

العرض المتطور

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية سيرين خالد
    تاريخ التسجيل
    08 2010
    الدولة
    عبير الشرفات
    المشاركات
    1,176

    رد: مفتاح العقول .. وترجمان الحضارات

    لقد أثرى الكتاب هذا الموضوع فكان دورة أدبية في فن الكتابة مفيدة جدا وأحببت أن أضيف
    كلمة خــــــــاصة
    احبائي الأعزاء لازال الهدف الأكبر من هذه الدورة هو أننا كيف ننير عقولنا بكلمات متوهجة كالشمس
    تساعدنا دائماً بكسب مبادئنا لنكون وفق المستوى الذي يرقى بنا دائماً نحو الأفضل ولا نقل عن المستوى الطبيعي
    وفق القرآن الكريم ومنهج رسولنا الكريم ..
    فالكتابةُ علم وهواية تصقل بالمعرفة ..وتنمية وعينا وثقافتنا في آفق هذه العالم ..
    لا أن نفكر كيف نجذب لنا جماهيراً أو ردوداً تغرينا بأحجامها أو تجعل لنا بداية لطريق غير معروف ..
    أحبتي يقال : لولا أختلاف الأذواق لبارت السلع ..
    أيضاً في الكتابة وعالمها : تختلف الأذواق والألوان في المشاعر فهناك من يحب المقالات الهادفه وغيره لايحبها
    وهناك من يعشق الكلمات المنمقه والرومنسية وهناك من ضده ..
    ولكل كاتب لون ولكل لون محبيه ...
    لا أزعم الكمال ولا أرسم لي ولكم خطاً لاتتعدوه وكأنني ملاكٌ لا يخطئ لايقرأ لايفقه لكل الإذواق ...
    ولكن تعلم (كيف تكون وسطاً , جذاباً , قلمك يعكس فكرك النير , او مدى ثقافتك ووعيك بإهدافك)
    فكل من يمطر بعالمه الكتابي بلا شك لديه متسع من آفاقه يحمل الكثير من المشاعر أو الألم ليفرغه بالكتابة
    ولكن انتبه /ي ..
    تأخذ البعض حمى الكتابة فيكتب وقد تكون كتابته جميلة أو عكس ذلك
    ليس هنانقف.. فيكون عملا أدبيا ينشره في المنتديات وكم هي كثيرة تستقبل الغث والسمين
    لكن لنقف معا أيها الكاتب هل راجعت نصك كتابيا أدبيا الكثير يراجع نصوصه لكن ليس مراجعة
    أخلاقية فبعضها يندى لها الجبين من وقفات عاطفية مصرح بها وكأننا في مكان نشاهد فيلما على
    إحدى القنوات ..
    أخي وأختي الكاتبة لنترك مثل هذه النصوص في مخادع دفاترهها للاطلاع الخاص جدا مع المعنيين
    فلا نريد أن نكون مجاهرين ...
    منتدانا متميز فيه الكثير من الرقابة لكن الكثير من المنتديات تطلق العنان لمثل هذه النصوص ..
    ا ح ت ر ا م ينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    الكلمة الحلوة .. سهمٌ ينفذ إلى القلب دون عناء .. ليندمل جرحه وينسى العذاب
    والعبارات العذبة رجفة سعادة تدب في الأوصال فتأخذ بنواصي العقول والألباب ..
    وما أمتع لحظات الإنسان حينما يتغنى بكلمة حلوة ..ويترنم بعبارة عذبة فيودع
    الهموم والأحزان دون زيادة أو نقصان أو تخبط في وساوس الشيطان



  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية البليبل
    شخصية مهمة
    تاريخ التسجيل
    04 2011
    الدولة
    مملكة الأوفياء
    المشاركات
    6,380

    رد: مفتاح العقول .. وترجمان الحضارات

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين خالد مشاهدة المشاركة
    لقد أثرى الكتاب هذا الموضوع فكان دورة أدبية في فن الكتابة مفيدة جدا وأحببت أن أضيف
    كلمة خــــــــاصة
    احبائي الأعزاء لازال الهدف الأكبر من هذه الدورة هو أننا كيف ننير عقولنا بكلمات متوهجة كالشمس
    تساعدنا دائماً بكسب مبادئنا لنكون وفق المستوى الذي يرقى بنا دائماً نحو الأفضل ولا نقل عن المستوى الطبيعي
    وفق القرآن الكريم ومنهج رسولنا الكريم ..
    فالكتابةُ علم وهواية تصقل بالمعرفة ..وتنمية وعينا وثقافتنا في آفق هذه العالم ..
    لا أن نفكر كيف نجذب لنا جماهيراً أو ردوداً تغرينا بأحجامها أو تجعل لنا بداية لطريق غير معروف ..
    أحبتي يقال : لولا أختلاف الأذواق لبارت السلع ..
    أيضاً في الكتابة وعالمها : تختلف الأذواق والألوان في المشاعر فهناك من يحب المقالات الهادفه وغيره لايحبها
    وهناك من يعشق الكلمات المنمقه والرومنسية وهناك من ضده ..
    ولكل كاتب لون ولكل لون محبيه ...
    لا أزعم الكمال ولا أرسم لي ولكم خطاً لاتتعدوه وكأنني ملاكٌ لا يخطئ لايقرأ لايفقه لكل الإذواق ...
    ولكن تعلم (كيف تكون وسطاً , جذاباً , قلمك يعكس فكرك النير , او مدى ثقافتك ووعيك بإهدافك)
    فكل من يمطر بعالمه الكتابي بلا شك لديه متسع من آفاقه يحمل الكثير من المشاعر أو الألم ليفرغه بالكتابة
    ولكن انتبه /ي ..
    تأخذ البعض حمى الكتابة فيكتب وقد تكون كتابته جميلة أو عكس ذلك
    ليس هنانقف.. فيكون عملا أدبيا ينشره في المنتديات وكم هي كثيرة تستقبل الغث والسمين
    لكن لنقف معا أيها الكاتب هل راجعت نصك كتابيا أدبيا الكثير يراجع نصوصه لكن ليس مراجعة
    أخلاقية فبعضها يندى لها الجبين من وقفات عاطفية مصرح بها وكأننا في مكان نشاهد فيلما على
    إحدى القنوات ..
    أخي وأختي الكاتبة لنترك مثل هذه النصوص في مخادع دفاترهها للاطلاع الخاص جدا مع المعنيين
    فلا نريد أن نكون مجاهرين ...
    منتدانا متميز فيه الكثير من الرقابة لكن الكثير من المنتديات تطلق العنان لمثل هذه النصوص ..
    ا ح ت ر ا م ينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    مرحباً أيتهُا الطُهر , مرحباً أيتها النقاء
    وهنا إثراءٌ وأي ثراء , كرمٌ من كرمِ الأديبة سيرين

    أرى في ما سطرتي رسالة أخوية لكل من ينتمي لأمتنا الإسلامية
    ويبحث عن جمال الكلمة وصدق المعنى وسموه ليصل كما نحب
    أديبتنا الكريمة أتيتي كما قال الشاعر :



    فاقطفْ لنا من روضِ زهرِكَ وردةً *** أو شتلةً فيها الأَمانِي مُزهرةْ

    وقد قطفتي لنا من روضك وردة زكيّة ، سيبقى شذاها على مرّ السنين
    برسالةٍ وحكمٍ نبيلة ونصائح ثمينة تبقى في القلوب حيّة ، مهما تباعد بها الزمان
    وهي منك ومنا إلى كل من سلّ قلمه ، وأستهلّت حروفه :
    كن بالقارئين رؤوفا ، وازرع في المشاعر والعقول ما يكون لك شاهداً يوم النشور
    دونك الأرض فازرع اليوم ماتشتهي ثماره في الغد

    وأنتي ممن تربعوا عرش التميز أيتها الأديبة
    فهنيئاً لنا بكم يا أُدباء صامطة الأوفياء
    إحترامي وتقديري وإمتناني






    في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
    فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
    تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
    وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!


  3. #3
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية البليبل
    شخصية مهمة
    تاريخ التسجيل
    04 2011
    الدولة
    مملكة الأوفياء
    المشاركات
    6,380

    رد: مفتاح العقول .. وترجمان الحضارات

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    مِفتاح وترجمة




    من كتاب " الأدب العربي الحديث " للدكتور : حمد الدخيل

    لكتابة المقالة الأدبية شروط ومواصفات معينة ينبغي أن يعيها الكاتب ، وأن يتقيد بها حين يمارس هذا اللون من الكتابة الأدبية .

    1- لعل في مقدمتها أن تكون المقالة في حجم معين محدد ، كالعمود الصحفي الواحد مثلاً ؛ والخروج بها عن حد الحجم المعقول يفضي بها إلى أن تكون بحثا أو دراسة .
    2- أمر آخر يتصل بالأسلوب ، وهو أن تُكتب بلغة عربية فصيحة ، سلسة ، واضحة ، لا غموض فيها ولا التواء ولا غرابة ، وهذا يعني أن تعرض الفكرة التي يراد عرضها عرضا واضحا ، ولكن في لغة تخلو من الكلمات العامية التي لا تمت إلى الفصحى بصلة .
    3- أن تشتمل المقالة على فكرة معينة يطرحها الكاتب ، أو مشكلة يريد أن يعرضها للمناقشة واقتراح الحل الذي يراه مناسبا .
    وقد تكون الفكرة أو المشكلة أدبية ، أو اجتماعية، أو اقتصادية ، أوسياسية، أو ما يتصل بشئون الحياة وقضاياها .


    ويتركب هيكل المقالة من المقدمة ، والعرض، والخاتمة.

    ويشترط في المقدمة أن تكون تمهيدا للفكرة أو المشكلة التي يُراد عرضها ، وذات صلة بها، وهذا مايسميه علماء البلاغة ببراعة الاستهلال.

    العرض هوطرح الفكرة أو المشكلة، ومناقشتها مناقشة واضحة من جميع جوانبها.

    أما الخاتمة فتتضمن الحل المقترح غالبا.

    يجب أن تكون المقدمة والخاتمة أقصر من العرض ؛لأن مدار المقالة هو طرح الفكرة ومناقشتها، وهذا هو لب الموضوع وجوهره .


    ----------


    أنواع المقالة :

    للمقالة نوعان :
    المقالة الأدبية أو الذاتية : وهي التي تعنى بإبراز شخصية كاتبها ، وتعتمد على الأسلوب الأدبي الذي يشع بالعاطفة ، ويستند إلى الصور الفنية .
    المقالة الموضوعية أو العلمية : وهي التي تناقش موضوعا بسيطا وواضحا ، وتحرص على التقيد بما يتطلبه الموضوع من منطق في العرض وتقديم المقدمات واستخراج النتائج ، وتشمل موضوعات اجتماعية ، أو سياسية ، أو تاريخية ، أو علمية تتعلق بالبحوث والدراسات .


    الخاطرة : مقالة قصيرة جدا ، تحتل بعض الزوايا في الصحف ، والمجلات وتعتمد على أسلوب الخطف في معالجة الموضوعات ، وتتميز بالطابع الذاتي وتشيع فيها السخرية ، ولها مذاق عذب في نفس القارئ ، وهي أشبه شيء بالرسم الكاريكاتوري ، فهي : قطعة نثرية محدودة الطول تختص بموضوع واحد في أغلب الأحيان، وتُكتب بطريقة عفوية خالية من التكلف ، تتضمن تعبيرا صادقا فيمن يقدمها ، وهي غير مقيدة برتم أو وزن موسيقي معين أو قافية في أغلب الأحيان .


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
    فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
    تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
    وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!


ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •