أحياناً قد يكون التعبير بالصورة أبلغ من الكلام ..
أفهم من صور هذه الطيور المتحركة بعد أن أعلنت الأخت خزامى طرح المواضيع المشاركة للنقاش بأناالطيور قد طارت بأرزاقها يعني مافيه عاد مشاركة على الموضوع
ياعقش
خلّ الأنانية ولاتنس أن البليبل صديقنا لاحظ رده على موضوعك يوم رفعت عليّ قضية ماذا قال:
(أخي الحبيب : عقش
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رائع ماتقدمانه أنت ووالد الجميع أبو زهير هنا رسالة جميلة لمن يجهل تراث المنطقة وأنا اول الجاهلين به
جمعت بين روح المرح والطرح الهادف شكراً من أعماق قلبي لما تقدمانه من جمال وفائدة
إحترامي وتقديري)
شارك أيها البليبل ودعنا ننهل من معين ثقافتك.
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
أُختنا الكريمة : الخُــــــزامى
هل تتكرمين علينا بإعلان المواضيع التي ضمن المسابقة .
وشكراً لفكرك الراقي وجهودك المبذولة .
مازلت عند وعدي يا أبا زهير
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!