هو يحب فتاة وأخته تعشقُ شاباً " حقيقةُ الحب في نظرتكم "

[ٻـآﮱـع آلبُّخْـﯡڕ]

الشاب الخلوق

همت بنا بالحب ومعه

للكثير ..هنا أو هناك ..سيرة مع الحب

عموماً...ما أستطيع أن أسطره هنا

أنه ليس قذر..فهو بحسب من يحمله ..إن كان ذاك الرجل يحمل في داخله شعور متلبس بإسم الحب يريد به الفتك والخديعة ..فهو ليس بحب ..بل كما ذكرت أنه بإسم الحب

ولذا ..كما يقال ..تقديساً..للحب..لاتقل هو منه

وهل هناك حب في الخفاء..تكون نهايته الضياء

أتوقع ذلك ..ولربما هو كثير..حيث تجد أن الشاب يحب فتاة ويتمناها..وليس شرطاً لقاء سابق ..فالقلب يعشق قبل العين..وكذا للشاب..يسمع عن فتاة ومافيها فيتمناها...وفي عصرنا كثير..وكثير..خاصة وتقنيات العصر ..أو مدح طرف ثالث

عموماً..ما أتمنى أن يُغرس أكثر..تعميق الحب بعد الزواج..فهو أجمل وأفضل..ولربما كان هو للحياة أجمل
وكم أتمنى أن تبقى قيمة الحب ندية حتى ولو تقادم العمر بين الزوجين ..فربما أن كثير من المشاكل الحياتية في المجتمع لدينا ..مايشاهده من حالة جفاء عاطفي ..بين الزوجين ..وتحول الحياة بينهما لروتين حياتي لمشاغل ومتطلبات الحياة

جعلتني أتوقف قليلاً وأبتسم *فقولك في الحب أحق أن يرتسم " فوق الغمام أو حتى في كراس الرسم "
أخي لا أخفيك فقد شعرت أن هناك ضياء قد ضاء من نصك وهوى في قلبي العليل "
كلامك صحيحٌ والغبار لايعلوه ولايمكن أن يُصيبه "
الحب في قلوب الكثير وهو نبراس وتضحيةٌ وقد ضحى لأجله الكثير فمنه من مات ومنهم من أصبح في الفراش كسير"
تغنيتُ بحروفك فغنت ورددت معها حروفي "
وجدت قطرات الحب تقطر من سطورك الصادقه "
شكراً لأنك وجدت مخرجاً لمن أراد أن يعيش حياة الحب السديده "
وفقت ياصاحبي