كم حملت تلك الرفوف وكم انت
وماتنوء به يثقل حمله ،
الشاب الخلوق
واجه المواقف وتمتم 00 واياك أن تبوح بأسرار الرفوف !
منطق خصب وتميز راقي
في مقطوعتك وتأملاتك 00
تقديري
أخشى أن يضعف ذلك الرف فتسقط الأسرار ليسقط قلبي معها !
ولن أضنه سيعود ! فأسراري كلها تقطن في ثناياه !
آختاه مرورك يضيء ظلمة الصفحات!
عجباً للحرف حينما يكون من أهل صامطه "
شكراً لكم "
العيد باب سعادة أكبر من نافذة الحزن التي بجانبه .."
فيه تكبيرٌ وحمد .."
وشكرٌ وود .."
تغيب فيه كل الخلافات .."
وتتجدد فيه كل العلاقات .."