والله حزنت لنداء المزكوم لأني أشعر بألمه
وإبتسمت للوصفة الطبية من أختنا ميدوزة ربما
لتخصصها العلمي الذي مزجته بالطب الشعبي
أسعدكما الرحمن وحفظكما من كل سوء ومكروه
إحترامي أيتها الطائر العذب
والله حزنت لنداء المزكوم لأني أشعر بألمه
وإبتسمت للوصفة الطبية من أختنا ميدوزة ربما
لتخصصها العلمي الذي مزجته بالطب الشعبي
أسعدكما الرحمن وحفظكما من كل سوء ومكروه
إحترامي أيتها الطائر العذب
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!