ليش أسم أمك عيب !

[الرسيس]

لم أثور ولن أثور .. أتدري لما " لآنه نقاش وليس صراع "

وضحت لك وظننت أنني أشتعل "

آخي لن أطيل معك " أتدري لما "
لآنك لاتريد حلاً بل تريد أن تضع معوقات في طريقٍ بحري " ولن يتوقف الماء لهذه التعرجات "

لاتظن يوماً أني سأكره كلأنك تعارض " فلك منظور وربما يتغير وربما يبقى "

إذاً السماء أصبحت تمطر وحان وقت الذهاب للمنزل "

خذ مظله إن كنت تريد البقاء

يا أخي العزيز و الله لم اخرج هن الموضوع.


إن كان ترى انه ليس عيب ماذا قدمت لنا حتى نقتنع .

أقنعنا اولا أنه ليس عيبا و لا خزيا و من ثم الكلام لنا و لمن يعارض.

من انا حتى أقف في طريقك سوف يقومون بايقافي لاني اعارضك .

[البليبل]

من انا حتى أقف في طريقك سوف يقومون بايقافي لاني اعارضك .

فديت قلبك أحس إنك محشم
بإذن الله لن يتم إيقافك فلم تخطيء بحق أحد وسع صدرك
وأعتذر منك إن أخطأت بحقك
وإجابة لسؤالك حول الإثبات
لا مقارنة بين عنوان الموضوع وماطرحته في تساؤلك
حول ذكر إسم الزوجة إطلاقاً .. لقلبك النقي

[الرسيس]

فديت قلبك أحس إنك محشم
بإذن الله لن يتم إيقافك فلم تخطيء بحق أحد وسع صدرك
وأعتذر منك إن أخطأت بحقك
وإجابة لسؤالك حول الإثبات
لا مقارنة بين عنوان الموضوع وماطرحته في تساؤلك
حول ذكر إسم الزوجة إطلاقاً .. لقلبك النقي

أولا:صراحة قهرني الي جالسين يحطون اسماء امهاتهم لأن القضية أكبر من ذكر اسم .

ثانيا:الشيء الآخر أن اسم الأم أقل حدة لأنها عادة ستكون كبيرة في السن و الشيء الأخر لأن المجتمع يقدر الأم و التعليفات الهمجية من المجتمع قد تكون قليلة نظرا لمكانتها .لان جميع الاعضاء هنا راقين هذا جعل النقاش مجرد طرح أسماء.

ثالثا: عنوان الموضوع أقتصر على الأم و لكن القضية الأم جزء منها و كما أسلفت سابقا أقل حدة في المجتمع من ناحية ذكر اسمها.

رابعا: الأخت و الزوجة ذكرهما اكثر شدة على المجتمع و اتحدى شخصيا ان يكتب احدهم اسم زوجته و يكون معروف للجميع ممن يدعي ان ذلك عاديا و ان من يعارض هو المتخلف هنا يتضح من يناقش للفائدة و من يناقش حتى يقال انه غير متحجر.

حبيب قلبي البليبل لست محشما و لكن نريد نقاشا مقنعا .

[البليبل]

أولا:صراحة

قهرني
لست محشما .

مقهور ومحشم تقودك لنفس الطبع
دعواتكم إخواني هذا يوم حزم الحقائب
وحتى نلتقي مجدداً إلى ذلك الحين والله أعلم متى يكون
سامحونا إن أخطأنا بحق أحد .. أستودعكم الله أينما كنتم

[الرسيس]

مقهور ومحشم تقودك لنفس الطبع
دعواتكم إخواني هذا يوم حزم الحقائب
وحتى نلتقي مجدداً إلى ذلك الحين والله أعلم متى يكون
سامحونا إن أخطأنا بحق أحد .. أستودعكم الله أينما كنتم

صادوووووووووه
هذه لها معنى و تلك لها معنى آخر

مقهور : حاجة في النفس سببها غضب من فعل ما مع عدم القدرة على ايصال الفكرة المناقضة لهذا الفعل و عدم ايجاد شخصية تفهم ما تقول

أما محشم :ردة فعل يعتريها الغضب مع علامات تكون واضحة لهذه التحشيمية كالمشي سريعا و مغادرة الحوار عند حدوثها كما فعل الشاب الخلوق حبيب قلبي هو.

تسافر و ترجع بالسلامة ان شاء الله بحفظ الله و رعايته و لا تطول و رايتك بيضاء يا أبا فهد.

[ٻـآﮱـع آلبُّخْـﯡڕ]

دعواتكم إخواني هذا يوم حزم الحقائب
وحتى نلتقي مجدداً إلى ذلك الحين والله أعلم متى يكون
سامحونا إن أخطأنا بحق أحد .. أستودعكم الله أينما كنتم

حفظك الله يا أبا فهد "

ترجع حاملاً ماذهبت من أجله "

وفقك الله ورعاك

[الرسيس]

لمن يدعي بأننا المعارضين متخلفين

المجتمع كله متخلف و أكبر دليل كروت الأفراح

بمناسبة زواج ابننا الشاب على كريمة فلان بن فلان طيب ليش تتكتب كريمة اكتب اسمها الحقيق ايش المانع

و حضرنا افراح دكاترة و ضباط و الوضع هو الوضع لا فرق بين شيخ يرعى البقر و الغنم و بين دكتور وصل أعلى الدرجات.

كلهم في نفس الموضوع يهيمون.

[ٻـآﮱـع آلبُّخْـﯡڕ]

يا أخي العزيز و الله لم اخرج هن الموضوع.


إن كان ترى انه ليس عيب ماذا قدمت لنا حتى نقتنع .

أقنعنا اولا أنه ليس عيبا و لا خزيا و من ثم الكلام لنا و لمن يعارض.

من انا حتى أقف في طريقك سوف يقومون بايقافي لاني اعارضك .

حسناً أيها الفاضل "

ولو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها "

كان بوسعه عليه الصلاة والسلام أن يقول " لو أن إبنتي سرقة لقطعت يدها " لو كان يرى أن في ذكر الأسم بئسٌ لما أفصح به عليه الصلاة والسلام "

منطقي " إن الأسم كان في الماضي كان فخراً عند العرب والان تغير به الحال "

لنبضك ياصديقي وردةٌ

[الرسيس]

حسناً أيها الفاضل "

ولو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها "

كان بوسعه عليه الصلاة والسلام أن يقول " لو أن إبنتي سرقة لقطعت يدها " لو كان يرى أن في ذكر الأسم بئسٌ لما أفصح به عليه الصلاة والسلام "

منطقي " إن الأسم كان في الماضي كان فخراً عند العرب والان تغير به الحال "

لنبضك ياصديقي وردةٌ

عليه الصلاة و السلام .
هذاك زمن و اليوم زمن ولو أردنا مقارنة بين ذاك الوقت و هذا لفتحت مجلدات يا صديقي .

أشياء كثيرة كانت فخر عند العرب و كان الزمن كفيلا بتغييرها .

لي عودة نهائية بإذن الله لهذا الموضوع سوف أسرد فيها المنطق في معارضتي .

[ٻـآﮱـع آلبُّخْـﯡڕ]

عليه الصلاة و السلام .
هذاك زمن و اليوم زمن ولو أردنا مقارنة بين ذاك الوقت و هذا لفتحت مجلدات يا صديقي .

أشياء كثيرة كانت فخر عند العرب و كان الزمن كفيلا بتغييرها .

لي عودة نهائية بإذن الله لهذا الموضوع سوف أسرد فيها المنطق في معارضتي .

نريد أن نعود لزمنهم ! وليس عيب أن نطمح بالرغم أن الزمن لايساعد .!

نحن بإنتظار عودتك ياصديقي

[الرسيس]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته....

ها أنا الخطاف من المعارضين لهذا الموضوع ليس انقاصا من حق المرأة و لا يشكل اسمها عيبا أو خزيا حتى نخبأ رؤسنا كالنعام و لكن دعونا نبحر هنا في هذا الموضوع القديم الحديث في آن واحد .................إذن
الجميع هنا ذكر انه لا عيب في ذكر اسم المرأة و أنا واحد منهم أوافقهم الرأي و لكن لماذا نخفي ذلك هنا لابد ان تكون لنا اجابة مقنعة .
لسنا احسن من خير البشرية فنحن نعرف أسماء بناته و زوجاته رضوان الله عليهم.
الخلل الأول هو في المجتمع المحيط مجتمع نشأ و ترعرع و شب و شاب على ان اسم المرأة و التصريح به عيب و هنا لا يمكننا تغيير فكر المجتمع في يوم و ليلة و حتى المثقفين الذين ننتظر منهم تفتيح المجتمع المنغلق نجدهم اكثر انغلاقا و ما مناسبة دعوة الزواج و ذكر ألقاب للمرأة ومثل كريمة و ابنة و استبدالها بالاسم الصريح لها هذا ممكن يعطي حل و يقلل حدة التفكير المتحجر من المجتمع و مع الاستمرار في ذلك سنجد مجتمعا بدأ تقل عنده الحدة لذلك.

الخلل الثاني:هناك جانب أخر وهو محمود و لكن لابد أن يكون بشكل مقنن و هو من باب الغيرة على المحارم فنجد البعض يخفيه ليس للتحجر و لكن من باب الغيرة على المحارم و هذا تكريم للمرأة بأن تجد من يغار عليها و يصونها

الخلل الثالث:في الدولة نفسها لماذا لا تسمي مدارس البنات باسماء نساء كما هو متبع في مدارس النين.

الخلل الرابع: المرأة هي السبب في الموضوع لانها لا تدافع عن ابسط حقوقها في ذكر اسمها

خلاصة الكلام انا معك أيها الشاب الخلوق فيما ذهبت اليه و أشكرك على هذا الموضوع الذي اسهمت فيه ربما بتغيير أفكار قد شرب عليها الزمن و غبر ويعد هذا الموضوع من المواضيع الهادفة و انت مكسب لهذا المنتدى نتمى بقاؤك هنا و ما اختلافي معك الا ان نخذ الموضوع من جميع النواحي .

أنا ابن آمنة (الامن و الامان نعمة )