بارك الله لك في الموهوب
ورزقك شكر الواهب
وبلغ أشده ورزقت بره
وجعله قره عين لك ولأمه
بارك الله لك في الموهوب
ورزقك شكر الواهب
وبلغ أشده ورزقت بره
وجعله قره عين لك ولأمه
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!