يا أخي
اولا فطر الله الأنثى على مايميزها عن الذكر من أمور كثيرة ,,, وفطر الرجل على مايميزه كذلك .. وجعل بينهم أمور مشترك
فلننظر هل كرة القدم من الأمور المشتركة ، بالطبع لا، وقد نشأنا على أنها أمر يختص به الرجال ، ولتتحقق من ذلك خذ طفلة (مازالت على فطرتها الأنثوية الطفولية) واذهب بها إلى محل الألعاب ، فهل ستختار كرة أم ستختار ...
من ناحية أخرى فإن مباريات الكرة تتطلب من الخشونة والمجهود البدني مالا تستطيع عليه المرأة بطبيعة تكوينها .
ومن جهة أخرى تمس ديننا قبل أنوثتنا .. وهي أننا نعلم أن مدى عورة الرجل (من السرة إلى الركبة) وبالطبع هذه العورة لايغطيها غالبية اللاعبين
وأهم من ذلك مايحدث من تعلق الفتيات العفيفات باللاعبين وارتباط مشاعرهم بهم وهذا مما يخدش حياء فتياتنا
وأخيرا أظل أنثى أطمح للسمو بالأنوثة ويظل الرجل نصف مجتمي وأخ لي
شكرا لك أخي