البليبل
عبد الرحمن
أبو فهد

يعلم الله أنني احترت ووقفت الكلمات على لساني وشل تفكيري عن التعبير
لا أعلم من أين أبدأ بالحديث عنه
فكل جهات الخير والتقوى والإبداع والتمكن والجمال تدل عليه
والله ثم والله إني لا أجامله وإنما أهضم حقه لو حاولت الإلمام بكل جمالياته
لأني سأسهو عن الكثير مهما حاولت الإلمام بها .

فقط أقول له من كل قلبي :
أشهد الله أنني أحبك فيه

وإني أعتبره هدية من الله تعالى أو مكافأة لنا ولمنتدانا
واعذروني على تقصيري في أبي فهد

حفظك الله أيها البليبل
وسدد إلى الخير خطاك
ورزقك الله الحلال من فضله تعالى


الله يبارك فيك يا أبا فييه