هُنا جرة قلم قد توقظ الحواس ، وتضاعف عددها ليفوق السته
ويُصبح كل رقم صحيحاً قائم بذاته
"علم بالقلم"
وهذا القلم هامة شامخة ، ذُكر فعلى كعبه ، وحصد تحت صريرة
مسيرات ، وتساؤلات ، وتأملات ، وعلوم وحضارات ، وحتى ندم وبكائيات

سيدي :

نظرة عابرة وليّ بإذن الله عودة 00