جزاك الله خيرا اخي وبارك فيك واثابك موعظه رائعه لمن يتعظ
نحن غافلون وعن الحق لاهون وللدنيا منجذبون وتاركون الاخره ونؤجل كل شيء كأننا نعرف متى نرحل
جزاك الله خيرا اخي ورزقك الجنه بلا حساب
جزاك الله خيرا اخي وبارك فيك واثابك موعظه رائعه لمن يتعظ
نحن غافلون وعن الحق لاهون وللدنيا منجذبون وتاركون الاخره ونؤجل كل شيء كأننا نعرف متى نرحل
جزاك الله خيرا اخي ورزقك الجنه بلا حساب
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!