سبق أن بحثت في ملفها وها أنا أعود لتكرار البحث
وكل ما وجدته صفحات مضيئة تحمل الصدق والوفاء
تظل أنوار شلالاً أدبياً يرتوي منه من يبحث عن الكلمة
ليست بحاجة لشهادتي , ولم أجد في ملفها وأسلوبها ما يستحق النقد
أمنياتي ودعواتي الصادقة بأن يحفظها المولى سبحانه ويوفقها لكل خير
ويرزقها الفردوس الأعلى مع من تحب ومن احبها