.متابعة .
ولكن ماالضير عندما نعتذر بكلمة جميلة وانا اعتقد انك تعرفي اهل مكة . ولماذا نحن دائما نتبادر لفعل شئ ما ولانركض بنفس السرعة كي نرأب الصدع ولو بكلمة فالكلمة الطيبة حسنة , لك ان اردتي المواصلة وان اردت خلافه . مع ملاحظة انني لااعرف الا مادار في ذلك الموضوع ولا اعرف خوافيه الذي اعتقد جازما انك تعرفيها .



معك مادام الحوار هادفاً وبناء . ولم يتجاوز الحدود والنبش في امور لااحبها ولااحب ان اتحاور فيها . فقد يكون جوابي الصمت . و
اترك الحكم للاخوة .

.لمن نعتذر ؟!
ونحن نصر على صحة ما نقول .
الاعتذار يعني اعتراف ب أن شهادتي في الموضوع كاذبه وأن الموضوع كمازعمتم حسد كذب .
وكما قلت :أعرفها ووالله ما ظلمت ولا كذبت وكما قلت يميناً غموساً أحاسب عليه .
ثم :
أي الأمور التي نبشتها ولا تحب الحوار فيها ؟
رد ليكون النقاش على بصيرة .