بإختصار وزي ما يقولو على بلاطة
والله ثم والله ما معانا إلا هذا المستشفى
وما نقدر نقول إلا شئ واحد
نسأل الله العلي العظيم أن يكون في عون الجميع
فإن وجدنا الرعاية الطبية المناسبة سنحمد الله
وإن لم نجدها سنحمد الله في جميع الأحوال
فالأخطاء الطبية انتشرت وسمعنا عنها في مستشفيات على
مستوى يفوق إمكانيات مستشفى صامطة
ولو فكر الواحد منا بعقله قبل عاطفته سيجد
بأن الله عز وجل جعل من مستشفى صامطة سبباً في حياة
الكثير من الأرواح كما كان سبباً في وفاة الكثير منها
فلابد من الجميع أن يعرف بأن أسلوب
النقد البناء الذي يهدف إلى التصحيح أفضل من النقد الذي يهدف إلى الإساءة والتجريح!
وأتمنى من الجميع أيضاً أن يخاف الله في مسألة توجيه اللوم على جميع منسوبي المستشفى
فهنالك من يعمل بصدق وإخلاص ويراقب الله في عمله!
فمن الظلم أن نجعل اللوم عاماً يشمل المحسن والمسيئ
أو نجعل توجيه اللوم على موظف بسبب موقف شخصي.
والله من وراء القصد