قولي ففي الصمت المريب تخوّفٌ
فيه الذي ما ليس أوصفه معي
تالله ما فتيء اللسان بذكركمْ
يحيا , وما كلّت برسمٍ أُصبعي
أزجيت سحابات من الجمال فأغدقت
وأسقيت زهور العذوبة فأورقت
ما أعجب الصمت حين ينوي الحديث
فيلجم شفاه المتحدثين بهيبة حديثه كما في هيبة صمته
إن كان هناك من طوع الحرف
فالحروف من تأتيك طائعة
كل الحب والإحترام لشخصك الكريم
لقلبك النقي يا إبراهيم