مرحباً أخي أحمد
للأسف أن هؤلاء شباب تافه والأتفه منهم من ركب المقطع ليحصل على
أكبر عدد من المشاهدة في اليوتيوب
بلغت المشاهدة للمقطع : 322.166 ألف
على فكرة الطفل بخير ولم يمت , ولكنها رسالة لمحاربة هذا الأسلوب الساذج
إحترامي وتقديري لك
مرحباً أخي أحمد
للأسف أن هؤلاء شباب تافه والأتفه منهم من ركب المقطع ليحصل على
أكبر عدد من المشاهدة في اليوتيوب
بلغت المشاهدة للمقطع : 322.166 ألف
على فكرة الطفل بخير ولم يمت , ولكنها رسالة لمحاربة هذا الأسلوب الساذج
إحترامي وتقديري لك
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!