ومتى تعانقنا الراحه ونحن لازلنا هنا في دنيا فانيه فلا راحه الا في الجنه
مهما كانت هنا من راحه فهي زائله فانيه الراحه الحقه هناك حيث الاستقرار الابدي

شكرا دلال لروحك الورد وجنان الخلد