ومتى تعانقنا الراحه ونحن لازلنا هنا في دنيا فانيه فلا راحه الا في الجنه
مهما كانت هنا من راحه فهي زائله فانيه الراحه الحقه هناك حيث الاستقرار الابدي
شكرا دلال لروحك الورد وجنان الخلد
ومتى تعانقنا الراحه ونحن لازلنا هنا في دنيا فانيه فلا راحه الا في الجنه
مهما كانت هنا من راحه فهي زائله فانيه الراحه الحقه هناك حيث الاستقرار الابدي
شكرا دلال لروحك الورد وجنان الخلد
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة