
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملكة حرفي
.شهرٌ من الصمت المريب
أم سحرٌ من الحرف الرهيب ؟!
هنا جودة المعلقات .
شهرٌ ولم يأتِ الجواب بمسمعي
وأنا هنا متألمٌ في مخدعي
الثواني وقت الانتظار تصبح سنينا فكيف يكون اليوم؟!
أما الشهر فلا طاقة لمنتظرٍ جواباً به!
هو الألم ..الذي يصبر عليه الأمل
لكن كيف بمن يمتدبه سنينا!
في المخدع هو مكمن السر
ذلك وجع خاص لا يحتاج مواسٍ
لن أسترسل ..
حقيقة والله
كأني أقرأ لراسخ من العصر الجاهلي .
تالله ما فتيء اللسان بذكركمْ
يحيا , وما كلّت برسمٍ أُصبعي
شاعرية آسرة .