في رِحــــــاب المدَّونـــــات ..

[ضفاف الألم]

أكسبه الأدب لاذاً موشى
تأملوا معي ألفاظه العميقة
(( في المفترق ))

تاهت البلاغة وتناثر الحرف كألوان طيفٍ باذخة المعاني
تعجز الحروف أن تكتب ما يحمل القلب من تقدير واحترام..وأن تصف ما اختلج بملء الفؤادمن

ثناء واعجاب..فما أجمل أن يكون الإنسان شمعة تُنير دروب الحائرين..

{{عن هذا الشخص الرائع نبذة }}
\

على شاطئ الحياة تتكسر امواج محيط لامتناهي..وجدت نفسي تظلني سماء الخالق

عزوجل..وترمقني نجوم الكون بنظرات استشف منها واقع الحياة

الى من أضاء ليل سماء الأدبي .كقمر.أتسع نوره وانتشر..
نـــ ــثــــ ــــر اً
وشعـــــــــــــراً
وأصناف عبارة .


تحـــــــــــية وترحيب .
ولا تزال سفينة الأدبي تشق عباب بحر حروفه لتلتقط الكلمات التي توفيه حقه
ولا أظنها تجد المرفأ ,,

ضيفنا الليلة هو

ضـــــفاف الألــــــم



جآري الانتظآر
جآري الانتظآر
جآري الانتظآر

أختي الفاضلة (ميدوزة الاورليا)
قد لاتحتمل
هشاشة أكتافي وطأت
هذة العباءة الموشاة
بكل هذا...!!!
حتما ستكون فضفاضة ..
سأعود بأذن ألله بعد
أن أستمطر سحائب الشكر كي ترفد
عوز مالدي عل وعسى
ان أفي بعض جميل إطرائك الباذخ ..