اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نسايم ليل مشاهدة المشاركة
الذين يمشون بالغيبة : رآهم بصورة قوم يخمشون وجوههم وصدورهم بأظفار نحاسية .

فقد روى الإمام أحمد وأبو داود من حديث أنس بن مالك قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لما عُرِجَ بي مررت بقوم لهم أظفار من نحاس يخمشون وجوههم وصدورهم ، فقلت : من هؤلاء يا جبريل ؟ قال : هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس ويَقَعُون في أعراضهم .
وصححه الألباني

الله يجزاك خير

ويبارك فيك يارب

إياكم والغيبة ؛ فإن الغيبة أشد من الزنى ، وإن الرجل قد يزني فيتوب الله عليه ، وإن صاحب الغيبة لا يغفر له حتى يغفر لصاحبه
الراوي: جابر بن عبدالله الأنصاري المحدث: أبو حاتم الرازي - المصدر: العلل لابن أبي حاتم - الصفحة أو الرقم: 3/128
خلاصة الدرجة: فقلت لأبي : هذا الحديث منكر ؟ قال : كما يكون ، أسأل الله العافية ، يجيء عباد بن كثير البصري بمثل هذا



إياكم والغيبة ، فإن الغيبة أشد من الزنى ، فإن الرجل قد يزني فيتوب ، فيتوب الله عز وجل عليه ، وإن صاحب الغيبة لا يغفر له حتى يغفر له صاحبه
الراوي: جابر و أبو سعيد المحدث: ابن مفلح - المصدر: الآداب الشرعية - الصفحة أو الرقم: 1/92
خلاصة الدرجة: [ فيه ] عباد ضعيف ، وأبو رجاء قال العقيلي : منكر الحديث

الغيبة أشد من الزنا . قيل : يا رسول الله ، وكيف الغيبة أشد من الزنا ؟ قال : إن الرجل ليزني ثم يتوب فيتوب الله عليه ، وإن صاحب الغيبة لا يغفر له حتى يغفر له صاحبه
الراوي: جابر بن عبدالله الأنصاري و أبو سعيد الخدري المحدث: أبو حاتم الرازي - المصدر: العلل لابن أبي حاتم - الصفحة أو الرقم: 3/420
خلاصة الدرجة: ليس لهذا الحديث أصل



جزال الله خير
عن تنبيهي عن صحة الأحاديث