لن أقتبس من كلام أحد حتى لا أُرمى بالتحامل أو التحيّز
سؤال للجميع وأولهم صاحب الموضوع: ما هو محور النقاش؟
هل هو العريفي كمُخطئ والمراد جلب الأعذار له؟
أم هو (الفعل) وهو تلاوة غير القرآن بترتيل القرآن؟



اسمحوا لي ياسادة
مافعله العريفي أعتبره خطأ (مُجتهِد)
بالفعل هو خطأ بغض النظر عن النوايا ولاينقص هذا الفعل من قدر ومكانة العريفي أنه أخطأ فهو بشر
ومافهمته أن مستريح البال لم يقدح في ذات الشيخ ولافي عقيدته وإنما أنكر الفعل وأحسبها(غيرة مسلم) والدين لايحابي أحداً (والله لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها)