أتمنى الدخول فالموضوع يحتاج حضوركم وإطراء تعليقاتكم
بسم الله الرحمن الرحيم
كيف حالكم يا أحباب
اليوم سوف أطرح موضوع مهم جداً والذي يتكلم عن الزوجة و شريكة العمر و الحياة الانتقالية الجديدة.....!
كلنا نعلم , ونسمع , أو نرى , ما يحصل في أغلب البيوت الزوجية ..!
من تعامل الزوج إتجاة زوجته , لماذا نعامل الزوجة أو القارورة بسوء التعامل , ونعاملها بأفضل التعامل وبأفضل العبارات الغرامية ..!
( عند رغبتنا الجنسية )
وبعد تلبية هذا الطلب البسيط أو اللذة الوقتية.!
تتلاشى تلك العبارات وذلك التعامل.!
# أليس هذا ظلماً في حقها .؟
لماذا نبخل عليهم بالحب والحنان , لماذا نبخل عليهم بأجمل العبارات , وبأجمل النظرات , والابتسامات .
هل كُل هذه العبارات يصعب علينا نطقها وتطبيقها .؟
همسة / أنسيت حياتك الانتقالية الجديدة وهي عبورك من حدود العزوبية ودخولك للحياة الزوجية الجديدة , أنسيت تحولك إلى رب أسرة و أن لديك شريك يشاركك في اتخاذ قراراتك وفي كل تصرفاتك.
ولكن للأسف فهنالك الكثيرون من يقولون لن تكون الزوجة مرجعا لي قبل اتخاذ أي قرار. أخي الزوج أُختي الزوجة
هناك بعض الشروط الواجب إتباعها وتطبيقا فيما بينكم لكي ترتسم عبارات الفرح والسرور على محياكم.
وأَختم موضوعي بـ
أن الرجل مهما بلغ من العلم ومهما بلغ من الكبر وووووو...! فأنه مازال تلميذا في مدرسة المرأة لتعلم العاطفة .
وفي الأخير أرجوا أن أكون قد وفقت في إيصال هذا الموضوع والذي كان يدور حول تعامل الرجل إتجاة المرأة.
ولكم مني فائق التقدير والاحترام أخوكم إبراهيم الصميلي
رد: أتمنى الدخول فالموضوع يحتاج حضوركم وإطراء تعليقاتكم
الحياة الزوجية تنقسم على اثنين شريكين فيها
وكل له حقوق وعليه واجبات تجاه الآخر
وهي مثبتة في شريعتنا الإسلامية السمحة وكفلها الله تعالى ونبيه عليه الصلاة والسلام
والرجل هو صاحب الدور الأكبر في هذه العشرة فعليه تعتمد الكثير من مقوماتها
وكلما كان متعلما عارفا لشرع الله تعالى فإنه سيكون نعم الزوج
وتلك التعليمات الشرعية هي ما لخصها أخي أبو فييه في رده
وللإنصاف فهناك أيضا واجبات على المرأة سارت عليها أمهاتنا وجداتنا وعشن حياتهن
في أتم سعادة وهناء ورضى وسرور .
نصيحة أخوية
أن لا تنساق البنات هذه الأيام إلى ما ينشره دعاة التغريب من المساواة بين الرجل والمرأة
وعدم معاملتها لزوجها كند ، لأن الندية تسبب الخصومة والشحناء والبغض
فتنقلب الحياة جحيما وغصة وكما نرى حاليا أصبحت بلادنا من أكثر الدول في نسبة الطلاق
وأي خلاف أو اختلاف بين الزوجين عليهما مباشرة العودة إلى شرع الله تعالى
فالكتب تملأ المكتبات في هذا الخصوص والدعاة والعلماء في كل مكان
فهم سيقولون للمحسن أحسنت وللمخطئ أخطأت ويوضحوا لكلا الطرفين
نهج الإسلام في مسيرتهما .
رد: أتمنى الدخول فالموضوع يحتاج حضوركم وإطراء تعليقاتكم
الدنيا اخذ وعطاء والمتفهم لمعنى المعاشرة بالمعروف وأن الخِيَرية الحقة هي للأسرة اولا
والزوجة عماد وعمود الاسرة ماساسه المتين وقد اوصى بهن الحبيب صلوات ربي وسلامه عليه . استوصوا بالنساء خيرا ..
والحياة فيها وفيها وكما يجب على الزوج ان يبذل ويعطي كذلك يحب هو ان يرى ويشم ويسمع فالاذن تعشق قبل العين احيانا .
والمرأة الفطينة هي التي تعرف كيف يمتد هذا العطاء ومتى ...
طرح مميز حبيبنا واقدم لك دعوة الى هو و هي حتى نستفيد منك ,,,,
رد: أتمنى الدخول فالموضوع يحتاج حضوركم وإطراء تعليقاتكم
سوف أتكلم عن الحياة الزوجية من وحي الواقع والتجربة ومن خلال ذلك المخزون الثقافي لدى الفرد ولا أعني بالثقافة الإلمام المعرفي وحفظ المصطلحات
والنظريات لا ثم لا لأن الحياة الزوجية هي عبارة عن تفاعل بين رجل وامرأة ومن هنا تبدأ الأحداث إما أن تكون سعيدة وعادلة أو تكون تعيسة وظالمة
لذلك لا بد من ظالم ومظلوم قد يكون الرجل أو المرأة الظالم أو المظلوم فمن لديه القدرة على العدل من الطرفين وجبل عليه فسوف يكون عادلا
ومن لديه القدرة على الظلم وجبل عليه فسوف يكون ظالما لا فرق بين رجل وامرأة . هنا تحليل للموضوع للعلاقة بين الرجل والمرأة بغض النظر عن من يكونوا.
أما نحن المسلمون فقد حثنا ديننا الحنيف على المعاملة الحسنة والرفق في الأمر كله والبعد عن الظلم مراعيا في ذلك طاعة الله والرسول
فلا بد أن نلتزم بنظام الأسرة في إطار الدين وتعاليمه أما من يعامل زوجته معاملة سيئة أو لا تمت إلى الإسلام بأي صلة أو بعيدة عن الأخلاق الفاضلة
ويحرمها من الحنان والحب وهو قادر عليه فهذا الإنسان ظلم نفسه وحرمها من لذة الحياة الزوجية وما فيها من الحب والمشاعر الحميمية وما ينتج عن ذلك من سعادة غامرة . وبالتالي ظلم زوجته بعد ظلمه لنفسه
لا أريد أن أطيل عليك سيدي / الاخ إبراهيم
لك تقديري واحترامي
رد: أتمنى الدخول فالموضوع يحتاج حضوركم وإطراء تعليقاتكم
أشكرك اخي ابراهيم الصميلي على هذا الموضوع الجميل و الذي فعلا يحاكي الواقع حيث يوجد في كثير من البيوت.
الحياة الزوجية لا نستطيع اختزالها في مشاركة أبدا فالحديث عنها كثير و مواضيعها متشعبة و لكن نحاول بقدر المستطاع التركيز على بعض النقاط المهمة.
الزوج :
عندما يكون الزوج مقدر و مستشعر ما هي الحياة الزوجية و ماهي واجباته اتجاهها هنا تم حل نصف المشكلة و يتبقى التطبيق على أرض الواقع لان المعرفة لابد لها من تطبيقات في الحياة حتى تكتمل .
إذن
الزوج الناجح لابد ان يمتلك عدة مهارات مع الزوجة و قد نذكرها كنقاط:
1) لابد أن يتحلى بالصبر فالنسوان يفقعون البطن في بعض التصرفات قد تنتج عن جهل أو تقليد أو غير ذلك و مثال ذلك و حصلت معي فعلا:
عملت شيئا ولو أخبرها به لأن الموضوع نسيت عنه و مرت الأيام و بعد فترة علمت من الوالدة فثارت ثائرتها و عندما رجعت البيت وجدت البيت يغلي و ما كان مني الا ان تلفظت بعبارة (يا زينك يوم تكونين زعلانة ) فأبتسمت و سلكت الأمور بدون تطورات في الاحداث فأنا أذكر مثل هذه القصص ليس لأحكي لكم قصة حياتي و لكن لناخذ التجارب في بعض المواضيع التافه و لو تعاملت بمدأ الحرية الشخصية كان ندخل في دوامة نحن في غنا عنها .
2) الزوج لابد أن يكون لماحا و يعرف ما يفرح زوجته فيحاول التقرب اليها به .
3) إكرام أهل الزوجة و تقديرهم و احترامهم و مشاركتهم في أفراحهم و الوقوف مع في احزانهم.
4) هبلها من الكلام الحلو ترى الكلام بلاش مثل (تسلم يدك و من هذا القبيل ................) لا تخليك جلف
5) نأتي لأهم نقطة في الموضوع و هو الكلام الحلو و الزين مع الزوجة أثناء النوم و بعد ذلك في اليوم التالي يتوقف الصرف لعجز بند الكلام حيث تم صرفه دفعة واحد و هذا أعظم و اكبر خطأ في تدمير العلاقة الزوجية مما يجعل الزوجة في حيرة من أمرها فهي ترى نفسها ما هي الا أداة تستخدم في وقت معين لأداء غرض معين في وقت و مكان معلوم . إذن على الزوج الانتباه كل الانتباه في توزيع المشاعر الجياشة و توزيعها على فتات متقطعة و ليس مستمرة لأن كثرتها سماجة .
6) نقطة مهمة جدا عندما تزعل من شيء ترى أن الزوجة تجاوز الخطوط الحمراء أظهر غضبك و لا تكتمه لأن إظهار الغضب الحقيقي يجعل الزوجة تتجنب ما يثير غضبك و بالتالي تتجنب هي مثل تلك المواقف و لكن الي يحدث من بعض الأزواج يعديها أول مرة ثم تتكرر مرة أخرى حتى ىتتعود الزوجة على ذلك فيثور ثورة تكون القاضية بسبب التراكمات السابقة و عدم حلها في وقتها لأنه لم يظهر تاذيه بذلك .
7) يا خوي طلعها المطعم (على حسابها) الله يحفظ حافز روح مطعم فاخر و أطلب الي تبغاه و خلها تحاسب و حط الفلوس الي دفعتها في شنطتها مع البخشيش و عيش جوك.
8) عندما تتكلم معاك في موضوع أسمعها حتى الأخير و شاركها في الموضوع .
هذا خاص بالزوج و لنا عودة ان شاء الله ما يجب على الزوجة.
وهنا مقاطع من سلسلة مقاطع للعريفي يتحدث فيها عن هدي الرسول صلى الله عليه وسلم
في كيفية التعامل مع زوجاته ورسولنا الكريم خير من يقتدى به..
تحياتي وتقديري
أهلاً بالأخ الغالي / أبو فييه الأحاديث الشريفة والآيات الكريمة : نسيت أن أضيفها , أستاذي العزيز ولكن هناك أناس تهمهم تلك المواضيع فيزيدون من جمالها بجمال تواجدهم وحضورهم المثمر. شكرا لك أخي الغالي أتمنى لك دوام التوفيق والنجاح ودي وتقديري
وهنا مقاطع من سلسلة مقاطع للعريفي يتحدث فيها عن هدي الرسول صلى الله عليه وسلم
في كيفية التعامل مع زوجاته ورسولنا الكريم خير من يقتدى به..
تحياتي وتقديري
أهلاً بالأخ الغالي / أبو فييه الأحاديث الشريفة والآيات الكريمة : نسيت أن أضيفها , أستاذي العزيز ولكن هناك أناس تهمهم تلك المواضيع فيزيدون من جمالها بجمال تواجدهم وحضورهم المثمر. شكرا لك أخي الغالي أتمنى لك دوام التوفيق والنجاح ودي وتقديري
رد: أتمنى الدخول فالموضوع يحتاج حضوركم وإطراء تعليقاتكم
موضوع في قمة الإفاده
أولآ / من وجهة نظري ان المفروض الزوجه عندما يغضب زوجها ان تسمعه الى النهايه
ثم تأتي وتهدأه ولكن لاتقاطعه اثناء كلامه اذا انتهى من كلامه تهدأه
ثانيآ/ اذا الزوج تضايق من تصرف منها وهي عارفه ان هالتصرف ضايقه تحاول انها ماتقوله مثلآ ليه ضايقك وتستجوبه خلاص تحاول انها تتجنب هالتصرف مره ثانيه
ثالثآ/ مهما دار من حوار بينهم تحاول تخليه سر في بييييييييير يعني لاقريب منها ولا بعيد يدري عن الحوار هذا احسن للإستقرار والعيش بسعاده وحريه
وتحل مشاكلها هي وزوجها من دون تدخل اي شخصيه غيرهم سواء قريب او بعيد
رد: أتمنى الدخول فالموضوع يحتاج حضوركم وإطراء تعليقاتكم
في ظل الروتين الممل الذي يطغى على الحياة الزوجية
يحتاج كل من الزوج والزوجة لسماع كلمة حانية من الطرف الآخر
أو لمسة هادئة تعود معها الدماء من جديد لتبث الروح للقلب
لترتسم معها أجمل الابتسامات على الشفاة وتخفق القلوب لتعزف أجمل
الحان الحب والعاطفة بين الزوجين .
وتظل المشاعر حبيسة للقلب كلما طال الصمت
ومهما كان جمال أحساسها فلا يكون له قيمة
إلا عندما تترجم معانيه وعذوبته في صورة كلمات جميلة
وهمسات حانية ولمسات دافئة تشعر الطرف الآخر بوجوده فالرجل يستطيع بكلمة حانية نابعة من الوجدان أن يصل لحنايا قلب الزوجة
حتى يجعل خفقات قلبها تنبض بحرفه وتنطق بأسمه فيسيطر على فكرها وقلبها . المرأة هي شريكة الحياة وهي الصاحبة ومستودع الأسرار ومنبع الحنان وهي الأمن والأمان فمن الظلم لها ان تكون كلماتنا الجميلة في وقت الجنس فقط لنشعرها إنها مجرد متعة فقط نحتاجها في أوقات محددة ونتناساها في اغلب الأوقات لنقتل كل احساس جميل بداخلها . من وجهة نظري أرى من الأهمية ان تكون هناك ليلة مقدسة للزوجين في كل أسبوع يخرجان فيها بعيدا عن محيط البيت والأسرة والأطفال يجددان فيها المشاعر والقرب من بعضهما .
رد: أتمنى الدخول فالموضوع يحتاج حضوركم وإطراء تعليقاتكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع فعلا يستاهل النقاش . لو على سوء المعامله سكتنا الا سوء معامله وقلة ذوق ونصب وسرقه البعض يسرق فلوسها والا يورطها بقروض ويطلقها او يضغط عليها حتى هى تطلب طلاقها مدرى هؤلاء رجال؟؟ والا اشباه رجال والبعض بعد ماتوقف معه الزوجه كل المواقف الصعبه يطلقلها ليش لاانه حاقد عليها بقي عندها بنجل واحد ماعطته نسي انها باعت كل ذهبها عشانه تعدد الاسباب والموت واحد طبعا الاسباب كثيره بس اغلبها ماديه وطمع او شخص واطى يحب الحرام ويبغى الحلال ولكن التعميم ظلم يوجد ناس لهم من اربعين سنه متزوجين وهم كأنهم عرسان من التعامل الذوق والدليل ابئنا وامهاتنا واهل الاصول والمبادى الا نفسه ماترضى له يهين امراه ضعيفه لانه انسان بختصار شديد راقي جدا