اعجبتني جدا هذه القصة, فقد وجدت فيها معنى جميل و خطير فى نفس الوقت
ربما يخفى على الكثير منا, فى لجوءنا الى الله وتوجهنا اليه .
هي قصة للدكتور مصطفى محمود
واعتقد ياميدوزة انها للإتعاظ والرجوع والإنابة إلى الله
لكن ماسمعنا مسبقا بأن للذنوب رائحة أبدا
ماأكثر ذنوب البشر ونحن منهم
ونحمد الله كثيرا أن الذنوب ليس لها رائحة
ونسأل الله ان نجدد النية في التوبة
ونقرأ قصص مثل هذه لابد لنا من الإتعاظ ونترك الخذلان والعياذ بالله
جزيت الجنة ميدوزة حبيبتي