متى كان الإنسحاب خياراً يا باسط الحرف المتقن ,
أ تتخذه منفى لبداية جديدة ،
أم تقوقعٌ في ريب الحجج المنصرمة ..
أكانت بعد ذلك مقنعات ..
السماء تتربص
والصبح بأمله يتنفس
والأفق البعيد يقترب ,
فكن مع الأصدقاء ،
وأشرع الأبواب لبداياتٍ جديدة
تكسبك حروفاً تدلقها بوحاً في صفحة السماء المتربصة .
نصك باذخ الروعة ..
دمتَ بود ..
![]()