مــلاذ

[البليبل]

رباهُ مالي أدمُعي لا تُشرقُ ؟!

والفكرُ في أهوائهِ مُتعلقُ

والقلبُ يخفقُ بالذنوبِ وإنني

يا سيدي منْ خفقهِ أتمزقُ

ماذا أقولُ ؟! وأنت تعلمُ أنني

دُنيايَ في لذاتها كم أغرقُ

فالعينُ ريحٌ عصفُها في حرمةٍ

أقستْ فؤادي جفنُها لايُغلقُ

والروحُ يا رباهُ بانَ جُنونها

تروي حَكايا عن حبيبٍ تعشقُ

ما بالها رضيتْ بأسقامِ الهوى

ولزيفِ أحلامٍ أراها تَسبقُ

رباهُ نار الهمِ تحرقُ مضجعي

و الآه تثقل كاهلي وتؤرقُ

تمضي الليالي بالعتابِ لعلهُ

يحيي فؤاداً بالذنوبِ مُوثقُ

حارتْ خُطايَ !! لأي بابٍ ألتجيْ ؟!

فلقِيتُ بابكَ يا دليلي يُشرقُ

فوقفتُ في عتباتهِ مُتضرعاً

علِّيّ بركبٍ الهدايةِ ألحقُ

بك لاذَ قلبي يا إله تحصَناً

و الدمعُ يملأُ مقلتي يتدفقُ

[رباه حقق مرادي]

كلمات روووووووووووعه شكرا لك الله يجزان الجنه

[ضفاف الألم]

البليبل.
تهجدات في محراب أليقين ..
كعادتك لا تقطف من ثمار حدائق الحرف إلا اليانع..

[البليبل]

البليبل.
تهجدات في محراب أليقين ..
كعادتك لا تقطف من ثمار حدائق الحرف إلا اليانع..

اكَـاليِل الوَرد لِروحكَ الطيبَه

[البليبل]

كلمات روووووووووووعه شكرا لك الله يجزان الجنه

الشكر موصول لك أيتها النقية على جمال حضورك وإطلالتك

[عبده حكمي]

ماذا أقولُ ؟! وأنت تعلمُ أنني

دُنيايَ في لذاتها كم أغرقُ

فالعينُ ريحٌ عصفُها في حرمةٍ

أقستْ فؤادي جفنُها لايُغلقُ

والروحُ يا رباهُ بانَ جُنونها

تروي حَكايا عن حبيبٍ تعشقُ

ما بالها رضيتْ بأسقامِ الهوى

ولزيفِ أحلامٍ أراها تَسبقُ

رباهُ نار الهمِ تحرقُ مضجعي

و الآه تثقل كاهلي وتؤرقُ

تمضي الليالي بالعتابِ لعلهُ

يحيي فؤاداً بالذنوبِ مُوثقُ

قصيدة رائعة بروعة طارحها

لله درك أينما أتجهت وجدنا الإبداع

فللإبداع لحن لايعزفه إلا أنت

أحبه مثل هذه القصايد وأعشق ألحانها فهي تروق لي

شكراً لك من القلب لك تحيتي وشكري

[سيرين خالد]

دائما وأبدا لك اختيار راق مميز وملاذ تميزت باختيارك فاحترت

في الرد عليك فأردت معارضة ملاذك بمناجاة للسامرائي علها تحوز الاعجاب سعيت ولم أركب إليك النواجيا * * * * وجئتك يا رباه رَجلان حافيا


يسابقني قلبي إليك وخاطري * * * * مغذا إليك السير هيمان صاديا


جفوت منامي والخليّون هجع * * * * نيام ولكن الكرى ما اهتدى ليا


وناموا وما نامت عيون مسهّد * * * * يبيت طوال الليل يقظان صاحيا


فزعت إلى مولاي أطرق بابه * * * * وأستصرخ الرحمن أن يفتحنْ ليا


فهل يفتح المولى لمثلي بابه * * * * وقد جئته صفرا من البِرِّ عاريا


وهل يغسل الأوزارَ صبُّ مدامع * * * * وقد كنّّ سودن السنين الخواليا


أتيت إلى الرحمن أطلب عفوه * * * * وقائمة الأوزار ملأى كما هيا


فهل يقبل الديّان مني رجعة * * * * وبي من كبير الإثم والذنب ما بيا


علمت بأن الله يقبل عبده * * * * إذا جاء توابا، وقد جئت ساعيا


منيبا إلى ربي ليقبل توبتي * * * * وقد قيل لي: لا يطرد الله آتيا


فيا رب لا تطرد ذليلا مضيقا * * * * هَوَى مستجيرا عند بيتك جاثيا


يلوذ برب البيت والركنِ خائفا * * * * ويمسح مسكوبا على الخد جاريا


أيرجع مطرودا وقد خاب ظنه * * * * وقد كان حُسنُ الظن كلَّ رجائيا؟


وأنت الذي قد طبق الكَونَ جودُه * * * * وليس جوادٌ في الحقيقة ثانيا


لقد قيل فيما قبل من شعرِ مَنْ مضى * * * * "ومن قَصَد البحر استقل السواقيا"


فكيف، وقد جئت الذي أوجد الورى * * * * وعم نداه الكائنات الثمانيا


فحسبي ربي أن أفوز بنظرة * * * * وحسبي ربي أن تكوننْ راضيا

[البليبل]

ماذا أقولُ ؟! وأنت تعلمُ أنني


دُنيايَ في لذاتها كم أغرقُ






فالعينُ ريحٌ عصفُها في حرمةٍ

أقستْ فؤادي جفنُها لايُغلقُ






والروحُ يا رباهُ بانَ جُنونها

تروي حَكايا عن حبيبٍ تعشقُ






ما بالها رضيتْ بأسقامِ الهوى

ولزيفِ أحلامٍ أراها تَسبقُ






رباهُ نار الهمِ تحرقُ مضجعي

و الآه تثقل كاهلي وتؤرقُ






تمضي الليالي بالعتابِ لعلهُ

يحيي فؤاداً بالذنوبِ مُوثقُ




قصيدة رائعة بروعة طارحها
لله درك أينما أتجهت وجدنا الإبداع
فللإبداع لحن لايعزفه إلا أنت
أحبه مثل هذه القصايد وأعشق ألحانها فهي تروق لي

شكراً لك من القلب لك تحيتي وشكري

الله يرفع قدرك
وهبتني من الفخر ما أنت له أهل
أشكر لك هذا التتويج الرائع
وشهادة أتوشح جمالها بشهادتك
إحترامي أخي الحبيب

[البليبل]

دائما وأبدا لك اختيار راق مميز وملاذ تميزت باختيارك فاحترت

في الرد عليك فأردت معارضة ملاذك بمناجاة للسامرائي علها تحوز الاعجاب

سعيت ولم أركب إليك النواجيا * * * * وجئتك يا رباه رَجلان حافيا
يسابقني قلبي إليك وخاطري * * * * مغذا إليك السير هيمان صاديا
جفوت منامي والخليّون هجع * * * * نيام ولكن الكرى ما اهتدى ليا
وناموا وما نامت عيون مسهّد * * * * يبيت طوال الليل يقظان صاحيا
فزعت إلى مولاي أطرق بابه * * * * وأستصرخ الرحمن أن يفتحنْ ليا
فهل يفتح المولى لمثلي بابه * * * * وقد جئته صفرا من البِرِّ عاريا
وهل يغسل الأوزارَ صبُّ مدامع * * * * وقد كنّّ سودن السنين الخواليا
أتيت إلى الرحمن أطلب عفوه * * * * وقائمة الأوزار ملأى كما هيا
فهل يقبل الديّان مني رجعة * * * * وبي من كبير الإثم والذنب ما بيا
علمت بأن الله يقبل عبده * * * * إذا جاء توابا، وقد جئت ساعيا
منيبا إلى ربي ليقبل توبتي * * * * وقد قيل لي: لا يطرد الله آتيا
فيا رب لا تطرد ذليلا مضيقا * * * * هَوَى مستجيرا عند بيتك جاثيا
يلوذ برب البيت والركنِ خائفا * * * * ويمسح مسكوبا على الخد جاريا
أيرجع مطرودا وقد خاب ظنه * * * * وقد كان حُسنُ الظن كلَّ رجائيا؟
وأنت الذي قد طبق الكَونَ جودُه * * * * وليس جوادٌ في الحقيقة ثانيا
لقد قيل فيما قبل من شعرِ مَنْ مضى * * * * "ومن قَصَد البحر استقل السواقيا"
فكيف، وقد جئت الذي أوجد الورى * * * * وعم نداه الكائنات الثمانيا
فحسبي ربي أن أفوز بنظرة * * * * وحسبي ربي أن تكوننْ راضيا

فيا ليت شربي غير ودك غصة
ويا ليت شربي من ودادك صافيا

حضور مثقل بالجمال
وإطراء ينبع من معين كان منه سقياك
تتوالى الأحرف في لحظة من لحظات الهدوء
فتنساب كما هي على سجيتها
فتسمو بما ترومه الأعين
فتستبصر موطنها من العربية ,,, والمعاني
وتتوشح عقدا من الجمال قد زاد شعاعه
أشكر لك تواجدك الثري
إحترامي وتقديري أيتها الطُهر

[البليبل]

ياااه كلمات في غاية الروعه

...لقد امطرت علينا دررا .ما أثمنها ..شكرا لك وشكرا لعطائك ...إستمر بإمطارك علينا ولا تحرمنا من ابداعاتك اثابك الله ....
فمن عنوان خاطرتك انها غيمه تحمل في طياتها..عطاءا لا حدود له ..ومطرا يغيث الناس في وقت هم بأشد الحاجه إليه ..

دمت ودام قلمك

هنيئا لكل حرف تسلم زمام الرضى من أولي الجمال
وشاح من الجمال
وعقد من الجمال بديع لمع بجيد المتصفح
تتباهى الأحرف أيتها النقية بحضورك الباذخ
جزاك الله خير وعوداًً حميداً
شكراً لكرم أخلاقك وكوني كما تحبين أيتها الطُهر
احترامي لك

[ميدوزة الأورليا]

حارتْ خُطايَ !! لأي بابٍ ألتجيْ ؟!

فلقِيتُ بابكَ يا دليلي يُشرقُ

................






أو غير باب الله يطرق ولايرد .

ما أروع الطرح والتبتل هنا يابليبل .

ذائقة راقية كما عهدناك
بارك الله فيك ..

[البليبل]

	حارتْ خُطايَ !! لأي بابٍ ألتجيْ ؟! فلقِيتُ بابكَ يا دليلي يُشرقُ ................ أو غير باب الله يطرق ولايرد . ما أروع الطرح والتبتل هنا يابليبل . ذائقة راقية كما عهدناك بارك الله فيك .. رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ مرحباً بأُخيتي جوهرة الأدب إنه الله ملاذ الحائر والمذنب والتائه والحزين ملاذ كل مهموم سعدت بتوجدك أيتها الكريمة

[روز أرسلان]

"والفكر في أهوائهِ متعلق"
.

عندما تصل درجة الحب في القلب لإن يُناجي المُحب ربه ُ ... فقد بلغ الهوى مبلغه ..

وبقدر ما هو حزين أن يُناجي المرء ربه لينزع من قلبه

هذا الحب العظيم ... بقدر ما هو الرابح الاكبر

لإنه يريد حب ربهِ فقط ... فقط لا غير .. فهو على ثقة

بأنها التجارة الرابحة .. وهي الطريق إلى الحب والجمال كله ..
.

ملاذنا انت ...بأفكارك ومواضيعك ... وحسن أخلاقك ..

إياك ان تنقطع ... فأنت تروينا .. ولا تجعلنا نموت عطشا وشوقا لقلمك


بارك الله فيك

[البليبل]

	"والفكر في أهوائهِ متعلق" . عندما تصل درجة الحب في القلب لإن يُناجي المُحب ربه ُ ... فقد بلغ الهوى مبلغه .. وبقدر ما هو حزين أن يُناجي المرء ربه لينزع من قلبه هذا الحب العظيم ... بقدر ما هو الرابح الاكبر لإنه يريد حب ربهِ فقط ... فقط لا غير .. فهو على ثقة بأنها التجارة الرابحة .. وهي الطريق إلى الحب والجمال كله .. . ملاذنا انت ...بأفكارك ومواضيعك ... وحسن أخلاقك .. إياك ان تنقطع ... فأنت تروينا .. ولا تجعلنا نموت عطشا وشوقا لقلمك بارك الله فيك أخيتي النقية وردة الروز وهبتيني من كرمك وأنتي الكريمة أغدقتي علي من الوصف ما أرجو أن أكون أهلا له إن كنت أنا من يبحث عن الوفاء منكِ فحسبي بك أختا كريمة تغني أخاها عن كل حرف وأعتبرها في قمة الوفاء ياوردة الروز رفقاً بأخيك فلن يستطيع أن يوفيك بحرف أو كلمة أجزلتي والله أجزلتي وأسأل الله ألا يؤاخذني بما أفعل وأن يجعلني عند حسن ظنك كوني كما تحبين أيتها النقية

[ملكة حرفي]

رباهُ نار الهمِ تحرقُ مضجعي

و الآه تثقل كاهلي وتؤرقُ

تمضي الليالي بالعتابِ لعلهُ

يحيي فؤاداً بالذنوبِ مُوثقُ

حارتْ خُطايَ !! لأي بابٍ ألتجيْ ؟!

فلقِيتُ بابكَ يا دليلي يُشرقُ

فوقفتُ في عتباتهِ مُتضرعاً

علِّيّ بركبٍ الهدايةِ ألحقُ

بك لاذَ قلبي يا إله تحصَناً

و الدمعُ يملأُ مقلتي يتدفقُ
.كلمات لم ترص دون روح نسجتها بعاطفة المتضرع الصادق الموجع
ف
حين تثقلنا الحياة بهمومها ومفاتنها .
تحاصر الروح الفتن والمغريات والأوجاع .
يستيقظ الضمير المنبعث من النفس اللوامة .
باحثاً عن
ملاذ!
فيكون بابه .
اليقين
أن الله لن يضيع قلباً
جعله ملاذه
أستاذنا الكريم
واحة هنا
كانت حقاً
ملاذاً من يوم شاق أثقله القلق .
حروف طرزت قصيدة
جملت بنغم
بعثر المتبقي من جلد
لك كل الشكر على
هذه اللوحة .

[شذا الورد]

أخي الرائع البُــــليبل..
تتوهـ الأحرف حينما أتحدثُ عنكـــــــ..
وأقفُ صمتاً دون بووووح ..فهذه الذائقهـــــــ الباعثهـــــ لنا الطريق للإلهـــــ..
نُسجت بالإبداع..فسلمت يداكـــــــ وأسعدكــــــــ الإلهــــــ..

[البليبل]

	.كلمات لم ترص دون روح نسجتها بعاطفة المتضرع الصادق الموجع ف حين تثقلنا الحياة بهمومها ومفاتنها . تحاصر الروح الفتن والمغريات والأوجاع . يستيقظ الضمير المنبعث من النفس اللوامة . باحثاً عن ملاذ! فيكون بابه . اليقين أن الله لن يضيع قلباً جعله ملاذه أستاذنا الكريم واحة هنا كانت حقاً ملاذاً من يوم شاق أثقله القلق . حروف طرزت قصيدة جملت بنغم بعثر المتبقي من جلد لك كل الشكر على هذه اللوحة . ملكة حرفها وسيدة الكلمات سبحانه هو نعم الملاذ لكل خائف وأمن كل هارب يفرح بعبده عندما يلجأ إليه فما أحوجنا إليه شكراً لمرورك النقي أيتها الطُهر

[البليبل]

	أخي الرائع البُــــليبل.. تتوهـ الأحرف حينما أتحدثُ عنكـــــــ.. وأقفُ صمتاً دون بووووح ..فهذه الذائقهـــــــ الباعثهـــــ لنا الطريق للإلهـــــ.. نُسجت بالإبداع..فسلمت يداكـــــــ وأسعدكــــــــ الإلهــــــ.. شذا الورد أيتها النقية كنتي وما زلتي لأخيك نعم الأخت الصادقة فمرحباً بكِ دائماً وأبداً وصامطة ومن فيها سعداء بعبير شذاك كوني كما تحبين أيتها الطُهر