
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملكة حرفي
الغريب أن يعد عيد الأم قضية !
و الأغرب أن تخضع لاختلاف الرأي !
أليست الأم بيننا في عيد دائم كما يفترض .
لو قصدوا بالعيد أو اليوم لها ..زيادة الاهتمام .
فلا تأكل قبلها ولا تنام قبل الاطمئنان عليها ولا تهدي لأحد قبل أن تخصها ولو باليسير .
ثم
كون الكفر من ابتدعه .
هل يلزم التعايش معهم أن نبتلع كل حسنهم وقبيحهم !
وهم لم لا يحتفلون معنا بعيدينا ؟!
أليس في تقليدنا لهم أكبر دليل على إتباع السيد لعبده .
حقيرة هي الحياة بهذه الصورة .
ثم
لنخلق لناعادة جديدة .
الجمعة عيد صغير لكل مسلم .
لم لا يخص كل فرد أمه ولو بوردة بعد الصلاة .
ويتعود أن يكون يوم الجمعة عندها .
الغريب أن يستمر الحوار بعد الفتوى وبيان أصل هذا اليوم .
الأخت التي تقول :
(أصبحنا نرى ان كل شيء جديد يسميه البعض بدعة
أعتقد انها تعودت ألسنتهم على هذه الكلمة
.
.أقول :
لا روز لم تتعود ألسنتهم "على من يعودالضمير هم "على هذه الكلمة ف لم يسموا كل جديد بدعة
ف السيارة كانت جديد وركبوها والطائرة والملعقة وووو
البدعة هي ما له صلة بأمور دين هم- نا .
ف الرسول قال قد أبدلنا الله بعيدين
وحصر مسمي عيد في يومين
وليس المسمى فقط وما تعنيه الكلمة .
إذا العيد من أمور الدين لا يحق لنا الزيادة عن عيدي محمد فنغلو في الدين ولا النقصان فنبخس في الدين
انتهى
"الكلام يطول بموضوع البدع ..ولمن يريد طريق النور والإجتهاد بصدق"
ليتني أعرف ما اضرار هذه البدعة..!!)
.ضرر هذه البدعة أنها بدعة
ولا يهم نافعة أو ضارة
بدليل
ردت الكثير من البدع الدينية التي لم ترد عن الرسول صلى الله عليه وسلم .
لانها ستزيد في الدين مالم يفعله الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه وهذا يسمى غلو
ثم
فيماذا الأخذ والرد ؟!
والرسول يقول :
( من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد ) رواه البخاري ومسلم , وفي رواية لمسلم : ( من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد )
والله قال :
(اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتى ورضيت لكم الإسلام دينا)
ف
معنى الآية :أن ديننا كامل منذ 1432سنة
لا نقبل بأي زيادة
من يوم مولدك إلى وفاتك في كتاب الله مالك وما عليك .
الشجرة التي جعلو لها اسبوعا قال الرسول :
( إِنْ قَامَتْ السَّاعَةُ وَفي ِيَدِ أَحَدِكُمْ فَسِيلَةٌ ،فَإِنْ اسْتَطَاعَ أَنْ لَا يَقُومَ حَتَّى يَغْرِسَهَا؛ فَلْيَغْرِسْها ).
ولو بحث المنصف في المحجة البيضاء لوجد تفاصيل حياته ولن تزيد عن ما عاشه محمد وأصحابه .
ثم
لو فرضوا عيداً للأكل
لضحك العالم له ذلك أن الأكل مستمر لا يحتاج أن يحتفى به
كذلك بر الأم
بل هو أوجب في ديننا من الأكل
فقد فرض الله تجنب الأكل من الشروق إلى الغروب شهراً
وحرم قول كلمة أف .
أظن لا مجال للجدل ف
الحلال بين والحرام بين .
لكم تحيتي .