جازان والملايين المهدرة عبر الحدود

[أبو فييه]

جازان والملايين المهدرة عبر الحدود
لا يخفى على أحد من أبناء المنطقة تلك الأموال الضخمة التي تذهب عبر الحدود اليمنية بدواعي الهروب من الغلاء ،
والأنظمة المشددة على مستخدمي القات وبائعيه ،والحصول على القات في أجواء بعيدة عن الرقابة ..
ولو تم انفاق تلك الملايين المهدرة داخل المنطقة لكانت كفيلة بعمل اضافة لانعاش اقتصاد منطقة جازان وتطورها..
بعد الاستطلاع ..
هناك أكثر من خمسة ألاف شخص من أبناء المنطقة يعبرون يوميا وبشكل رسمي منفذ الطوال لليمن،
مقصدهم تجاوز الحدود السعودية،للحصول على القات بأسعار معقولة والمكوث خارج الحدود لساعات ثم العودة..
وبعملية حسابية اقتصادية اتضح أن أكثر من 180000000 مئة وثمانون مليون ريال سعودي تهدر سنويا عبر الحدود من جيوب أبناء المنطقة..
لم يكن هذا المبلغ الضخم قبل تشديد الحدود وشن الحملات ضد القات..
اذاً نحن أمام قضية معقدة نوعا ما وتحتاج لحلول سريعة ..
فالمنطقة مقبلة على التطور ويهمها الاستفادة من تلك الأموال المهدرة ..
أرجو المشاركة بأرائكم وما ترونه من حلول لتكون محل اهتمام صانعو القرار ومن يهمه الأمر..

[ٻـآﮱـع آلبُّخْـﯡڕ]

القرار صعبٌ جداً فالمال سيذهب لأهل المزارع في اليمن سواء قبل الحمله أو بعدها فهم المستفيد الأول "
إني أستغرب من عقول البعض كيف تتقبل هذا الحال " سفرٌ وتركٌ للرعية من أجل إشباع الرغبة "
القرار هو معلاجة مدمني القات " فالعقاب ليس حل بل إنه دمار "
المشكلة والمعضلة إن المدرسين الذين نأمل فيهم تربية الأجيال على تجنب القات هم من يزرعه في عقول الصغار " حين يقصون عليهم قصصهم عن القات وبعضهم يرونه حين يأكل القات فأي قدوةٍ مرجوه "
إن كان الخمر مشكلة الدول المتحضره فمشكلة اليمن ونحن وهو القات وتضييع الأوقات "
موفق أخي " ولا بد من دراسة تأتي من بعيد "

[درينه]

القات مشكلة العصر في منطقتنا الغاليه ويجب على أبناء هذه المنطقه أن يفكروا بعقولهم حق التفكير فما الفائده من أكل هذه الشجره التي احتوت عقول شباب وأبناء المطنقه أولا شراؤها بأغلى الأثمان ومن ثم أكلها لمده لا تتجاوز ثلاث ساعات ومن ثم رميها ما الذي استفاده وكأنما رمى بنقوده هل يجرؤ على رمي النقود؟لا أظن ذلك أريد معرفة ما الذي استفاده استفاد اشباع رغبته في أكل مالا يفيده ويضره أدعوا الله أن يعدم هذه الشجره التي أخذت عقول شبابنا وأن يهديهم لما يحبه ويرضاه تقبلوا مروري

القات نتفق عليه أنه مدمر للصحة وللمال وللوقت
ولا خلاف في ذلك
إيجاد الحلول ونصح الناس لتركه والابتعاد عنه لم يجد نفعا بل نلاحظ تزايد المقبلين عليه
قضيتنا هنا ذهاب ما لا يقل عن خمسة آلاف شخص يوميا والعودة بعد ساعات
من أجل التخزينة .

من هنا دعونا ننطلق في التفكير والبحث عن المخرج . . .


أنا أقول أن هذا المبلغ المالي الضخم مهدر في القات إذا استمر منعه
سواء كانوا في اليمن أم في السعودية
كما هو حاصل منذ 40 سنة

في لقاء جمعني بأحد المسؤولين القائمين على الاستطلاع المعمول به في المنفذ السعودي مع اليمن
أخبرني ذلك المسؤول إن هناك ما بين أربعة آلاف إلى خمسة آلاف يغادرون لليمن يوميا خصوصا في أيام الأجازات
من اجل تخزينة القات ، واخبرني إن هذه الدراسة سيكون لها مردود طيب وقرارات مؤثرة إن شاء الله .
بكل أسف الأموال الذاهبة من اجل القات هي أموال مهدرة سواء داخل الوطن أو خارجه
ولكن لنتحدث عن الموضوع من جوانب اخرى أمنية تتعلق بسلامة ذلك الشخص المغادر لليمن
ومن جوانب اجتماعية من حيث غيابه عن أسرته ليوم كامل من غير ان يعرف ما يحل بهم في غيابه .
إذا ما هي الحلول من وجهة نظر الجميع ؟
هل تجدون إن السماح بدخول القات عبر الجمارك أحد الحلول ؟
أم من الأفضل تخفيف العقوبات الصادرة بحق من يقبض عليه وهو يبيع أو يشتري القات ؟
أم فعلا إن آخر العلاج الكي وتتاح الفرصة للتجار بالسماح لهم بأقامة الفنادق على الحدود داخل
حدود الوطن لمخزني القات مما يقنن الأمور ويعمل على ضبطها ؟
بكل صراحة أجد حتى الحلول هي معاول هدم وفرصة لحدودث سلوكيات وسلبيات أعظم وأكثرا خطرا !!!

تحياتي وتقديري أخي أبو فييه

[أعشق الليل]

بما ان النصح لم يفد
وتضييق الخناق على دخوله لم يفد بل بالعكس رفع من مكاسب
من يزرعه في اليمن وزادت تكلفته على الفرد المستخدم
من يذهبون الى اليمن يوفرون ثلث او نصف التلفه في السعوديه
وللاسف الناس في اقبال عليه والاسعار في ازدياد
والحلول صعبه وتحتاج قرارات رفيعه المستوى

[#روميو#]

القات دمار للصحة ومضيعة للوقت واهدار للمال...

ياليت يسمحوا به و يفكوا العالم مشاوير اليمن..

القات ..القات

هي الأخلاق ..والقيم ..والتربية يا إخوتي قبل المال

كم من المال أُهدر...سيعوض..برغم أن الكل يتمنى أنه لم يُهدر


لكن كم من الوقت أُهدر..لآكل القات ..وأولى به ..هو وأسرته ومجتمعه


لا يكاد يختلف إثنان ..سواء من يأكل القات أو خلافه..أنه شرووباء يتمنى الجميع الخلاص منه

كانت المعاناة للناس والأسر والمجتمع من أكل القات ومايسببه من إشكالات..والإخوة الكرام والأبناء الأعزاء والأصدقاء النبلاء يأكلونه هنا في داخل الحدود

لكن ماطرأ ..الآن ..من إنتقال الكثير لجلسة القات في حرض..أو في حدود اليمن ..هو مازاد المشكلة تعقيداً
غير أني أراها ..بداية نهاية..فهو وإن كان جيل كابر ورفض التخلي ..عن القات..فسيأتي جيل آخر أتوقع أن يرفض السير بهذا الطريق..وسيكون خيار الترك للقات هو الأكثر فاعلية

مايُطرح من حديث..في بعض الأوقات ..أن من الحلول المقترحة السماح له !! هو مما يدفع الإستغراب أكثر..إذ كيف نشاهد أمراً سلبياً..ومتعلقات به ..ثم نريد أن نُخلفه للأجيال ..!! أوَ ..هذا ما نبنيه ونهيأه للأبناء

[منبر الحقيقة]

المفروض منع السفر المتكرر في الشهر الواحد!!

[احمد سهلي]

موضوع جميل يستحق النقاش شكراً لك ابو فيية لإتاحة الفرصة لنا بهذه المشاركة
سأبني مشاركتي هذه تحت شعار :
الوطن فوق كل إعتبار

- بلادى وإن هانت على عزيزة ولو أننى أعرى بها وأجوع
- تظل ملوك الأرض تلثم ظهرها وفى بطنها للمجدبين ربيع
- أأجعلها تحت الثرى ثم أبتغى خلاصا لها ؟ أني اذن لوضيع

بما انه تم الموافقة على استبعاد مادة القات من قائمة المخدرات الا ان النظام مازال يقف ضده ويفرض بعض العقوبات الجزائية حيال ذلك
وكما تعلمون بان الاجهزت الامنية لم تتمكن من السيطرة عليه ومنع دخوله الى الاراضي
وذلك لعدة اسباب سنوضحها لاحقاً وكذلك تسرب الاموال بهذه الضخامة والخروج المتكرر
لعدد كبير من ابنا الوطن بشكل يومي او شبه يومي يؤكد بان هناك شريحة كبيرة تفضل
هذه المادة بحثاً عن الكيف والانسجام وقد لاحظنا مفعول هذه المادة على الفرد سواء كان
في قيامه ببعض المهام الخاصة به كا الزراعة والبناء وغير ذلك نشاط ودقة في العمل والإنجاز
بشكل افضل يختلف عن البقية .

وليعلم الجميع بانه بعد عمل حاجز شبك بين الدولتين وتحصينها بالأسلاك الشائكة
ساعد كثيراً في منع دخول المواد المهربة للأراضي السعودية ولن يستطيع اياً من كان تجاوزها
قبل أن يكتشف عن طريق الدوريات المناوبة والمزودة بكاميرات حرارية مكنتهم بالقيام
بواجبهم على الوجه المطلوب إذا فان جميع المواد المهربة يتم التجاوزات عنها لمصالح شخصية مغرية وذلك للأسباب التالية:
1 – لعدم الاقتناع بمنعه كمخدر أو مادة محرمة
2- لوجود عدد كبير من الأفراد يستخدم هذه المادة
3- معظم الدوريات تقوم بفرز المضبوط واستخلاص الجيد منه للاستخدام الشخصي وبيع الفائض منه لمصالحهم الشخصية والذي كان له دور فعال في انتشاره بشكل مستمر حتى أثناء الاشتباك مع الحوثيين.
وأشياء كثيرة تحتاج لتطلع وإدراك.
وبما أن هذه المادة متوفرة وبشكل مستمر رغم العقوبات الصارمة كالسجن لمدة خمس سنوات بما فيها الغرامات المالية إلا أنها ما زالت موجودة وذلك للأسباب المذكورة أعلاه
وقد لاحظنا وجود بعض المعارضين لفكرة السماح به وجمركته عن طريق الجمارك بحجة انه آفة وضرر يعود على الفرد والمجتمع وتأييد منعه ومحاربته فاعتقد بان أغلبية المعارضين لهم مصالح خاصة وذلك لتكيفه مع الوضع لما علمناه بان هناك من يقوم بالاتفاق مع بعض المزارعين باليمن بتوفير كميات مخصصة بشكل يومي وإرسالها عن طريق بعض المتسللين بعد أن يتم تأمين طريق الوصول والعودة لتلك المجموعة التي استطاعت ان تستغل هذا النظام في حصد مبالغ هائلة لا تعد ولا تحصى وذلك بالتنسيق وتبادل المصالح . فمن المؤكد أن تلك المصالح ستعود للدولة إذا تم السماح بجمركته عبر الحدود أو إنشاء سوق حرة بين البلدين باتفاق مشترك.
لذا فاني أرى مصلحة الوطن فوق مصالحنا وانه يجب دراسة الوضع في امكانية إيجاد الحل المناسب حول إمكانية السماح بجمركته والتقليل من تسرب الاقتصاد لخارج البلاد وذلك بعد طرح الإيجابيات والسلبيات الناتجة من ذلك واني لأرى بان إيجابياته أكثر من السلبيات وهي :

أولاً : منع استغلال دخول بعض الممنوعات مع القات التي لها تأثير قوي مثل الحشيش والهروين وغيرها من الأشياء التي لها أهداف مخلة للأمن وذلك أثناء النقل بشكل سريع دون ملاحظة محتويات المنقول لتسهيل المهمة بأسرع وقت قبل اكتشافها.
ثانياً : التقليل منعدد السجناء
ثالثاً : التقليل منالحوادث والإصابات بالطلق الناري وذلك أثناء محاولات التهريب
رابعاً : (القناعة) هناك مثل عربي كل ممنوع مرغوب
خامساً: تعاطيه منتشر في جميع أنحاء المملكة مدنيين وعسكريين إذاً لن يكون هناك حزم في منعه مما ساعد في دخول أشياء ادهى منه بعد إرفاقها مع القات
سادساً : التقليل من خروج الباحثين عن القات من ابناء الوطن عبر المنفذ كما تم توضيحه أعلاه .

واشياء كثيرة هم ادرى بها ..

تحياتي

[الرسيس]

مساءك مدارس و مبراه الصباح.
موضوع يستحق النقاش و كيف لا يستحق و كاتبه أبا فيه.

السفر عبر الحدود اليمنية حرية شخصية لا يستطيع أحد منعه من ذلك بغض النظر عن الغرض و لكن لكل فعل ردة فعل فتشديد الحصار على متعاطي القات جعل هؤلاء يقومون بهذا العمل و زيادة العدد سوف يكون بناء على توفر أساليب الراحة بأشكاله سواء نفسية و جسدية و أسرية .
العوامل المساعدة في زيادة عدد المسافرين:
1) قرب الجمهورية اليمنية جدا و امكانية العودة في نفس اليوم .
2) التكلفة المادية المتدنية لهذه الرحلة.
3) الزواج من إمرأة يمنية و الشوق لها بين الفينة و الأخرى. وكز معاية هنا أهم نقطة.
4) سهولة الدخول و الخروج بدون دفع رسوم .
و في المقابل يتحمل الاهل و الزوجات جزء من كثرة السفر الي اليمن السعيد لأنهم ساكتين و معجبهم الوضع و لكن لو أشغلوهم اتصالات و قلبة وجه و زعل كان الواحد يقلل من هذه الرحلات أو يفكر عشرين مرة قبل ما يروح .
و الأمر في الأول و الاخير تظل حريات شخصية ليس لها تاثير على المنطقة أقل شيء نساعد اخواننا اليمنين في انتعاش الاقتصاد حقهم .

[أبو فييه]

تفاعلكم ووجهات نظركم محل التقدير والإحترام
وهي دليل على رقي الفكر ورجاحة العقل...
سأقوم بالمناقشة والرد على كل المداخلات لاحقاً...
وما زلنا ننتظر أراء أكثر..
تحياتي وتقديري للجميع.

[أبو فييه]

القرار صعبٌ جداً فالمال سيذهب لأهل المزارع في اليمن سواء قبل الحمله أو بعدها فهم المستفيد الأول
إني أستغرب من عقول البعض كيف تتقبل هذا الحال " سفرٌ وتركٌ للرعية من أجل إشباع الرغبة "
القرار هو معلاجة مدمني القات " فالعقاب ليس حل بل إنه دمار "
المشكلة والمعضلة إن المدرسين الذين نأمل فيهم تربية الأجيال على تجنب القات هم من يزرعه في عقول الصغار " حين يقصون عليهم قصصهم عن القات وبعضهم يرونه حين يأكل القات فأي قدوةٍ مرجوه "
إن كان الخمر مشكلة الدول المتحضره فمشكلة اليمن ونحن وهو القات وتضييع الأوقات "
موفق أخي " ولا بد من دراسة تأتي من بعيد "

مرحبا أخي العزيز الشاب الخلوق
ليس هناك يا سيدي وجه مقارنة بين خمور الدول المتحضرة وقات المنطقة ..
تلك خمور مذهبة للعقل وسبب لأرتكاب الجرائم وهم يعرفون ذلك..
تقاليد وثقافة أكثر أهالي المنطقة لدينا نشأت منذ القدم بمفهوم أن القات من العادات والتقاليد المتوارثة ،ولم نجد الكثير ممن يعيب مدمني القات، او يستنكر عليهم ذلك حتى داخل نطاق الاسرة،نجد احيانا رب الاسرة هو من يهيء الأجواء لجلسات القات..
نحن نحتاج لحلول قوية وجذرية لإقتلاع تلك المفاهيم ... كل الجهود السابقة لسنوات طويلة لم تفلح ..فما العمل؟؟
هل فتح الحدود للأبناء لممارسة تلك العادة المتأصلة..وذهاب الأموال لخارج الحدود دون أن تستفيد منها المنطقة ..هو حل واقعي وايحابي؟؟!!
هذا هو الحاصل ..والأمر يزداد سوءاً..
نريد حلول واقعية لتلافي ذلك السوء..
تحياتي وتقديري

القات مشكلة العصر في منطقتنا الغاليه ويجب على أبناء هذه المنطقه أن يفكروا بعقولهم حق التفكير فما الفائده من أكل هذه الشجره التي احتوت عقول شباب وأبناء المطنقه أولا شراؤها بأغلى الأثمان ومن ثم أكلها لمده لا تتجاوز ثلاث ساعات ومن ثم رميها ما الذي استفاده وكأنما رمى بنقوده هل يجرؤ على رمي النقود؟لا أظن ذلك أريد معرفة ما الذي استفاده استفاد اشباع رغبته في أكل مالا يفيده ويضره أدعوا الله أن يعدم هذه الشجره التي أخذت عقول شبابنا وأن يهديهم لما يحبه ويرضاه تقبلوا مروري

مرحبا أختي العزيزة درينة
لا شك ان القات مشكلة وهو مشكلة قديمة ومؤرقة للمسؤلين والمهتمين بتطور المنطقة..
لكن الأمر الأن ازداد سوء مع أولئك الأفراد الكثر العابرين الحدود طلبا للقات وتوفره برخص ودون رقابة أمنية
ومع عبورهم يحملون الأموال الضخمة التي تذهب ادراج الرياح والمنطقة تحتاج تلك الاموال لانعاشها اقتصاديا
نحن هنا نبحث عن حلول واقعية لمعالجة الآشكالية..
تحياتي وتقديري

القات نتفق عليه أنه مدمر للصحة وللمال وللوقت
ولا خلاف في ذلك
إيجاد الحلول ونصح الناس لتركه والابتعاد عنه لم يجد نفعا بل نلاحظ تزايد المقبلين عليه
قضيتنا هنا ذهاب ما لا يقل عن خمسة آلاف شخص يوميا والعودة بعد ساعات
من أجل التخزينة .
من هنا دعونا ننطلق في التفكير والبحث عن المخرج . . .
أنا أقول أن هذا المبلغ المالي الضخم مهدر في القات إذا استمر منعه
سواء كانوا في اليمن أم في السعودية
كما هو حاصل منذ 40 سنة

مرحبا أخي العزيز أبو اسماعيل
فعلا أموال ضخمة تهدر في القات داخل الحدود أو خارجها لأنه ممنوع ..
وفي المقابل يقل انفاق الفرد اليمني للحصول على القات لعدم منعه وتوفره بكل أريحية..
هل معنى ذلك أن نطالب بالسماح بالقات وهو المتفق عليه كما ذكرت سابقا بأنه
أحد العوامل القوية في تدمير الصحة وضياع المال والوقت..!!
بالتأكيد لا.. فلاأحد يريد السماح به بالشكل الذي نراه عند إخواننا اليمنيين ..
إذا هو البحث عن الحلول والمخرح من اشكالية الوضع الحالي..
هناك يا سيدي بعض المهتمين بالأمر قاموا بدراسة الواقع لوضع الحلول المقترحة..
ولا شك ان طرحنا هنا هو امتداد لتلك الدراسة ودعم للتوصل لما فيه مصلحة المنطقة..
تحياتي وتقديري

[أبو فييه]

المفروض منع السفر المتكرر في الشهر الواحد!!

مرحبا أخ/ي العزيز منبر الحقيقة
وجهة نظرك نحترمها كثيرا..وقد يكون هذا الحل هو الاقرب لمعالجة الاشكالية مبدئيا ..
أما بشكل مستمر فأعتقد أن ذلك يتنافي مع الانظمة الدولية..
تحياتي وتقديري

موضوع جميل يستحق النقاش شكراً لك ابو فيية لإتاحة الفرصة لنا بهذه المشاركة

سأبني مشاركتي هذه تحت شعار :
الوطن فوق كل إعتبار
- بلادى وإن هانت على عزيزة ولو أننى أعرى بها وأجوع
- تظل ملوك الأرض تلثم ظهرها وفى بطنها للمجدبين ربيع
- أأجعلها تحت الثرى ثم أبتغى خلاصا لها ؟ أني اذن لوضيع
بما انه تم الموافقة على استبعاد مادة القات من قائمة المخدرات الا ان النظام مازال يقف ضده ويفرض بعض العقوبات الجزائية حيال ذلك
وكما تعلمون بان الاجهزت الامنية لم تتمكن من السيطرة عليه ومنع دخوله الى الاراضي
وذلك لعدة اسباب سنوضحها لاحقاً وكذلك تسرب الاموال بهذه الضخامة والخروج المتكرر
لعدد كبير من ابنا الوطن بشكل يومي او شبه يومي يؤكد بان هناك شريحة كبيرة تفضل
هذه المادة بحثاً عن الكيف والانسجام وقد لاحظنا مفعول هذه المادة على الفرد سواء كان
في قيامه ببعض المهام الخاصة به كا الزراعة والبناء وغير ذلك نشاط ودقة في العمل والإنجاز
بشكل افضل يختلف عن البقية .
وليعلم الجميع بانه بعد عمل حاجز شبك بين الدولتين وتحصينها بالأسلاك الشائكة
ساعد كثيراً في منع دخول المواد المهربة للأراضي السعودية ولن يستطيع اياً من كان تجاوزها
قبل أن يكتشف عن طريق الدوريات المناوبة والمزودة بكاميرات حرارية مكنتهم بالقيام
بواجبهم على الوجه المطلوب إذا فان جميع المواد المهربة يتم التجاوزات عنها لمصالح شخصية مغرية وذلك للأسباب التالية:
1 – لعدم الاقتناع بمنعه كمخدر أو مادة محرمة
2- لوجود عدد كبير من الأفراد يستخدم هذه المادة
3- معظم الدوريات تقوم بفرز المضبوط واستخلاص الجيد منه للاستخدام الشخصي وبيع الفائض منه لمصالحهم الشخصية والذي كان له دور فعال في انتشاره بشكل مستمر حتى أثناء الاشتباك مع الحوثيين.
وأشياء كثيرة تحتاج لتطلع وإدراك.
وبما أن هذه المادة متوفرة وبشكل مستمر رغم العقوبات الصارمة كالسجن لمدة خمس سنوات بما فيها الغرامات المالية إلا أنها ما زالت موجودة وذلك للأسباب المذكورة أعلاه
وقد لاحظنا وجود بعض المعارضين لفكرة السماح به وجمركته عن طريق الجمارك بحجة انه آفة وضرر يعود على الفرد والمجتمع وتأييد منعه ومحاربته فاعتقد بان أغلبية المعارضين لهم مصالح خاصة وذلك لتكيفه مع الوضع لما علمناه بان هناك من يقوم بالاتفاق مع بعض المزارعين باليمن بتوفير كميات مخصصة بشكل يومي وإرسالها عن طريق بعض المتسللين بعد أن يتم تأمين طريق الوصول والعودة لتلك المجموعة التي استطاعت ان تستغل هذا النظام في حصد مبالغ هائلة لا تعد ولا تحصى وذلك بالتنسيق وتبادل المصالح . فمن المؤكد أن تلك المصالح ستعود للدولة إذا تم السماح بجمركته عبر الحدود أو إنشاء سوق حرة بين البلدين باتفاق مشترك.
لذا فاني أرى مصلحة الوطن فوق مصالحنا وانه يجب دراسة الوضع في امكانية إيجاد الحل المناسب حول إمكانية السماح بجمركته والتقليل من تسرب الاقتصاد لخارج البلاد وذلك بعد طرح الإيجابيات والسلبيات الناتجة من ذلك واني لأرى بان إيجابياته أكثر من السلبيات وهي :
أولاً : منع استغلال دخول بعض الممنوعات مع القات التي لها تأثير قوي مثل الحشيش والهروين وغيرها من الأشياء التي لها أهداف مخلة للأمن وذلك أثناء النقل بشكل سريع دون ملاحظة محتويات المنقول لتسهيل المهمة بأسرع وقت قبل اكتشافها.
ثانياً : التقليل منعدد السجناء
ثالثاً : التقليل منالحوادث والإصابات بالطلق الناري وذلك أثناء محاولات التهريب
رابعاً : (القناعة) هناك مثل عربي كل ممنوع مرغوب
خامساً: تعاطيه منتشر في جميع أنحاء المملكة مدنيين وعسكريين إذاً لن يكون هناك حزم في منعه مما ساعد في دخول أشياء ادهى منه بعد إرفاقها مع القات
سادساً : التقليل من خروج الباحثين عن القات من ابناء الوطن عبر المنفذ كما تم توضيحه أعلاه .
واشياء كثيرة هم ادرى بها ..

تحياتي

مرحبا أخي العزيز أحمد سهلي
تداخلك ووجهة نظرك وما طرحت من حلول هي محل التقدير والاحترام..
لكن يا سيدي الفاضل الجميع يتفق دون استثناء تقريبا على كثرة سلبيات تواجد القات في المنطقة ..
أنه أحد أكثر أسباب التأخر في المنطقة عن المناطق الآخرى.. ومن هنا يطالب الكثير بمحاربته والتشديد على ذلك...
وفيما سبق لا خلاف مع رأي الأغلبية من أهل العلم والحكمة والرأي السديد..
إذا أرى أن جمركته والسماح به في سوق حرة لن يبعدنا كثيرا عن الاشكالية ..
وسيبقى النزيف المادي والسلبيات الناتجه من وجوده على المنطقة وكل افراد المجتمع ..
ما أراه هو ايجاد الحلول السريعة للحد من خروج الاعداد الهائلة بشريا وماديا
خارج الحدود طلبا للقات والبقاء هناك لساعات ..اهدار للصحة والمال والوقت ..
تحياتي وتقديري

مساءك مدارس و مبراه الصباح.
موضوع يستحق النقاش و كيف لا يستحق و كاتبه أبا فيه.

السفر عبر الحدود اليمنية حرية شخصية لا يستطيع أحد منعه من ذلك بغض النظر عن الغرض و لكن لكل فعل ردة فعل فتشديد الحصار على متعاطي القات جعل هؤلاء يقومون بهذا العمل و زيادة العدد سوف يكون بناء على توفر أساليب الراحة بأشكاله سواء نفسية و جسدية و أسرية .
العوامل المساعدة في زيادة عدد المسافرين:
1) قرب الجمهورية اليمنية جدا و امكانية العودة في نفس اليوم .
2) التكلفة المادية المتدنية لهذه الرحلة.
3) الزواج من إمرأة يمنية و الشوق لها بين الفينة و الأخرى. وكز معاية هنا أهم نقطة.
4) سهولة الدخول و الخروج بدون دفع رسوم .
و في المقابل يتحمل الاهل و الزوجات جزء من كثرة السفر الي اليمن السعيد لأنهم ساكتين و معجبهم الوضع و لكن لو أشغلوهم اتصالات و قلبة وجه و زعل كان الواحد يقلل من هذه الرحلات أو يفكر عشرين مرة قبل ما يروح .
و الأمر في الأول و الاخير تظل حريات شخصية ليس لها تاثير على المنطقة أقل شيء نساعد اخواننا اليمنين في انتعاش الاقتصاد حقهم .

مرحبا أخي العزيز الخطاف
يسعدنا تواجدك الشيق ،ولرأيك احترامه وتقديره.
هي كما ذكرت حريات شخصية..ولكن هذه الحريات الغير مقيدة فيها دمار للفرد ،وتأثير سلبي للمنطقة..
ومن هذا المنطلق وضعنا النقاش طلبا للحلول ليستنير الجميع
صدقني يا صديقي الوضع ليس ايجابيا للمنطقة وعلى المسؤليين الاسراع بتدارك الآمر بحكمة واتزان دون تعنت،وارتجال..
فللوصول للحل الأمثل يجب البدء بالحل الاوسط والأقرب تقبلا..ومن ثم سنصل لتحقيق الهدف المرجو..
وجهة نظر..
تحياتي وتقديري

أقترح بأن يجبر المسافر على التوقيع على ورقة يُقسم فيها بعدم شراء أو استخدام القات في اليمن .
و عند العودة من اليمن تجمع "أكرمكم الله" عينات بول من المسافرين العائدين للسعودية و المشتبه بهم
و بعد ذلك تحلل العينه للكشف عن مادة " الكاثيونين" الشبيهة في تركيبها بالمادة " الأمفيتامين"
بعد ها إن ثبت تعاطيه للقات فإنه يعطى إنذارا و إذا تكررت العملية فإنه يوضع في القائمة السوداء الممنوع خروجهم من البلد.
هذا على مستوى التنظيم
و لكن الأهم هو معالجة عقول هؤلاء المدمنين و ذلك بإقامة الندوات في صامطة و توزيع الكتيبات و النشرات التوعوية ...
أتمنى أن يتم إنشاء مركز حضاري في أقرب وقت ممكن في صامطة ليتم من خلالة نشر التوعية في المجتمع ..
أجزم أن هناك الكثييرين من المدمنين على هذه الشجرة يتمنون أن يجدوا من يأخذ بأيديهم للإقلاع عنها ....

مرحبا أخي العزيز الزعيم علي

اقتراحك له التقدير والاحترام ..

ولكن العمل بهكذا فيه شيء من الصعوبات ..

فمن غير المنطق والاقناع أن يُجبر جميع المسافرين على اداء القسم ..وأيضا القيام بالتحليل الجماعي !!

أما ما تفضلت به في الاهم فهو عين الصواب والحكمة

..وكم اتمنى أن تجد كلماتك اذان صاغية وعقول واعية..

تحياتي وتقديري

الحل فيما يلي

1/ يمنع الدخول الا بسيارة خصوصي ورخصة قيادة سارية المفعول
2/ يدفع صاحب السيارة مبلغ وقدرة 200 ريال مقابل تأشيرة الدخول
3/ يمنع منعاً باتاً تأشيرة الدخول الي السعودية الا بعد مضى 48 ساعة من تأشيرة الخروج

4/ ارسال كفته يومياً ( بدون رسوم جمركية ) لشخصنا المتواضع من باب براءة الاختراع

مرحبا أخي العزيز السر الدفين
لوجهة نظرك التقدير والاحترام ..
حلولك من وجهة نظري هي الأقرب للحد من هذه الظاهرة..
لكن ألا ترى أنه من الظلم والإجحاف بحقوق الآخرين ممن لا ناقة له ولا بعير ..!!
فليس كل من يذهب لليمن طالبا للقات ومهدرا للصحة والمال والوقت...
فهناك من يضطر للخروج بحكم التجاور ..والتداخل الاجتماعي...
هنا يجب عمل ألية للتمييز بين الفريقين..!!
وجهة نظر..
تحياتي وتقديري

[أبو فييه]

السلام عليكم
حقاً انا سعيد جداً بهذا الموضوع وبهذه الأراء وهذا الحوار الهادف الذي تبناه
مشرفنا الراقي ابو فييه .. قرأت كل المشاركات اعجبت ببعضها واحترمت الآخرى
ربما شدني اكثر مشاركة الزعيم علي والسر الدفين فحلولهم قد تغضب الكثير
تحليل ومنع من السفر واخر عودة بعد 48 ساعة لاهله .. قويه يازعيم ويا دفين
اعود لصلب الموضوع .. من يعتقد ان المشكلة سهلة الحل اقول له اخطأت ومن يرى
ان الدولة غير قادرة على ايجاد الحل كذلك اخطأ .. وان كانت الدولة تفكر فقط في المال المهدر
خارج سيطرتها فهي كذلك مخطئة .. ومن يعتقد ان هناك جيل سيأتي خالي من القات اقول له مخطئ !!
ربما اصبح الكل في نظري مخطئ !! ولم اقودكم للصواب ولن تجدوه عندي
احببت ان اشارك لقوة الموضوع وجمال القضية ونضج كاتبها .. ولكني اعترف ان الحل للحد من هدر
المال الشخصي عن طريق الجمارك كان من نصيب الزعيم والدفين هذا ان عمل به وهو مستبعد
سؤال قبل المغادرة .. هل ما يهم هنا هو السيطرة على المال الخارج ام تكييفه واستغلاله بالداخل ؟؟
في نظري وبما انه في لقات فهو مهدر ان كان خارج اسوار الدولة او داخلها .. ابو فييه

مرحبا أخي العزيز أبونوف
مرورك هنا وتداخلك الراقي له الشكر والتقدير..
مما لا شك فيه يا سيدي أن القات آفة ضارة وله أضرار وسلبيات كثيرة وهذا شيء مفروغ منه..
ولكن وجود هذه الآفة في المنطقة ليس حالة طارئة قابلة للزوال النهائي والسريع..
والعارفين من الأهالي بأحوال المنطقة وتاريخ تأصل القات بها منذ عشرات السنين الماضية..
وارتباطه الوثيق بها بحكم التجاور والتداخل مع مصادر انتاجه وانتشاره
يعلمون جيدا انه من الصعوبة مع ماذكرت أن يتم اجتثاث القات نهائيا من المنطقة..
حتى في حالة تشديد الحصار ومراقبة الحدود وانزال العقوبات الصارمة إلا إنه ما زال يسكن بيننا ..
بكل أمانة المعنيون بالامر من أصحاب السلطة لم يقصروا وعملوا كل ما في وسهم للجتثاثه وخلو المنطقة منه..
ولم تكن في الحسبان أن تنتج لهذه الشدة في محاربته من قبل السلطة اشكالية أخرى مؤرقة جدا..
/
أوافقك الرأي يا سيدي أن المال مهدور مع القات داخليا كان أم خارجيا..
لكن علينا أن ننظر في أيهما أكثر ضررا على الفرد والمنطقة!!
اهداره داخليا أم اهداره خارج الحدود وما يترتب على تجاوز الحدود من تأثير سلبي على الفرد والأسرة..
وأيضا في الخوف من اتجاه بعض الشباب الخارجين عن الحدود والرقابة مع كثرة التردد والخروج الى أمور أشد دماراً للصحة..
/
في حقيقة الأمر أجد القضية معقدة جدا ومن الصعوبة بمكان أن نضع لها الحلول النهائية للبت فيها ..
وهنا دعوة لأصحاب الفكر والاتزان لمشاركتنا الرأي والمشورة
من أجل تقديم الفائدة لمن يهمه الأمر لتكون محل الاهتمام وتجلب الفائدة..
تحياتي وتقديري

اهلا ابو فيه
اهلا بالجميع
جميع المداخلات منطقية وتحمل حلول قد لاتخطر ببال المسؤولين وهذه سمة النقاش الراقي
فهل المشكله في القات ام في المال المهدور
القات مشكله في الداخل والخارج
والمال مهاجر مهاجر سواء خزن الرجل في بيته او في حرض
لكن في حالة السفر من اجل القات فهذا يزيد المشكلة السيئة سوءا
لكن لماذا اصبح القات غالي وشحيح !
السبب في السياج الذي وضع مؤاخرا
اذن الدولة قادرة على تجفيف منابع القات ان ارادت
الاموال المهدره في اليمن لا تقاس بكمية الاموال المهاجرة
ياسادة صامطة كل حركتها التجارية مهاجرة ولا يستفيد الوطن والمواطن من هذه الملايين
الا مبالغ تكاد تكون رمزية
انا اعتبر ان صامطة هي اول نقطة للاستثمار اليمني داخل السعودية
اصاب بالاحباط عندما ارى تجارة الغير سعودين تنمو بشكل سريع
عندكم بينكين لتمرير هذه الاموال المهدره
بينما لدينا بنك واحد لكل فئات المجتمع موظفون متقاعدون طلاب ضماان اجتماعي حافز الشئون الاجتماعية وكلها تصب في خزينة لا تغادر صامطة بل تعود ادراجها
لتتجاوز منفذ الطوال بكل يسر وسهولة وبشكل نظامي
اشكركم

مرحبا أخي العزيز مستريح البال
مداخلتك تثري الطرح وتنير الفكر،ووجهة نظرك محل التقدير والاحترام..
قضيتنا يا سيدي هي اشكالية وحدث مؤورق افرزته حلول صارمة تم تنفيذها على الواقع
لابعاد القات عن المنطقة نهائيا..فكان الغلاء وقلة المعروض واستبشرنا خيرا للقضاء على أفة القات تدريجيا من المنطقة
ومع هذا الاستبشار جاء التشاؤم والقلق لاتجاه أبناء المنطقة للذهاب الى اليمن يوميا وبضخامة عددية بشرية ومادية !!
والوضع بصورته الحالية خطير ومخيف جداً..ولابد من عمل حلول اخرى لمواجهة الامر ..
/
أما بالنسبة لهجرة الاموال والحركة التجارية من صامطة فهذا من وجهة نظري يعود
لتخوف رجال الاعمال ومستثمري صامطة من خوض مضمار التجارة
وضخ أموالهم لانشاء المشاريع التجارية..
هم يا سيدي في حالة ركود،والاكتفاء بما يجتبونه من التاجر الاجنبي ..
قناعة..وراحة بال..!!
تحياتي وتقديري.

أعتقد أن السبب الرئيسي في هجرة "المخزنين و المخزنات" لليمن ليس من أجل رخص ثمن القات فقط و إنما بغرض التخلص من الضغوطات النفسية التي تواجههم عند التخزين في المنزل ....

حيث دائما ما يطرد المُخزن من غرف المنزل و يبيت وحيدا في حوش المنزل مع قاته و دخانه و شيشته و و و إلخ

لكن عندما يكون في اليمن فهو مرتاح و مبسوط و لا يوجد من يترصد له ...

مرحبا كثيرا أخي العزيز الزعيم علي
وجهة نظر وجيهة جداً
وصدقني ان استمرت الهجرة وطال الحال
فسنسمع عن تطور وسائل الراحة النفسية لدرجة الجذب والاغراء ..
وقد يبقى مهاجري التخزينة لعدة أيام..
تحياتي وتقديري

مشكلة فردية وليست جماعية نقول لمن يتكرر ذهابه اذاكنت تذهب لتغير
الجو والسياحة نقول لك رحلة موفقة كما يقول المثل في السفر سبع فوائد
امالوكان لشئ غير ذلك اذاكان مباح نقول بالصحة والعافية وإكان لغير ذلك
نقول له الله يهديك وسلامتكم .

مرحبا أخي العزيز أبويزيد
شكرا لمرورك ومداخلتك النيرة..
المشكلة يا سيدي فردية بصورة جماعية ..
أكثر من 5000 عابر للحدود يوميا ..
وهدر للوقت والصحة والاموال ...
وحفظ الله الجميع وكتب لهم السلامة في الحل والترحال..
تحياتي وتقديري

[أبو فييه]

في لقاء جمعني بأحد المسؤولين القائمين على الاستطلاع المعمول به في المنفذ السعودي مع اليمن

أخبرني ذلك المسؤول إن هناك ما بين أربعة آلاف إلى خمسة آلاف يغادرون لليمن يوميا خصوصا في أيام الأجازات
من اجل تخزينة القات ، واخبرني إن هذه الدراسة سيكون لها مردود طيب وقرارات مؤثرة إن شاء الله .
بكل أسف الأموال الذاهبة من اجل القات هي أموال مهدرة سواء داخل الوطن أو خارجه
ولكن لنتحدث عن الموضوع من جوانب اخرى أمنية تتعلق بسلامة ذلك الشخص المغادر لليمن
ومن جوانب اجتماعية من حيث غيابه عن أسرته ليوم كامل من غير ان يعرف ما يحل بهم في غيابه .
إذا ما هي الحلول من وجهة نظر الجميع ؟
هل تجدون إن السماح بدخول القات عبر الجمارك أحد الحلول ؟
أم من الأفضل تخفيف العقوبات الصادرة بحق من يقبض عليه وهو يبيع أو يشتري القات ؟
أم فعلا إن آخر العلاج الكي وتتاح الفرصة للتجار بالسماح لهم بأقامة الفنادق على الحدود داخل
حدود الوطن لمخزني القات مما يقنن الأمور ويعمل على ضبطها ؟
بكل صراحة أجد حتى الحلول هي معاول هدم وفرصة لحدودث سلوكيات وسلبيات أعظم وأكثرا خطرا !!!
تحياتي وتقديري أخي أبو فييه

مرحبا أخي العزيز الشفق
كلنا تقريبا يعلم مافي القات من تدمير للصحة والاسرة ومضيعة للوقت والمال
وفي الوقت نفسه نقر بالاجماع على عدم جدوى التوعيه والعمل على اجتثاثه نهائيا..
وذلك على ما أظن بسبب مجاورتنا لدولة شقيقة تنتج القات وتسمح به دون قيود ..
بل وتعول عليه كثيرا في انعاش اقتصادها..
حتى تشديد الحدود وتكثيف حملات المخدرات على بائعي القات ومستخدميه لم تستطع الحد منه
بل تلك الاجراءات وضعتنا أمام قضية معقدة كثيرا
وهي عبور الابناء الحدود اليمنية بأعداد كبيرة يوميا لتناول القات واهدار الوقت والمال بعيدا عن أهل والوطن,,
/
اقتراحاتك محل التقدير يا صديقي وسيضعها الباحثون في قيد الدراسة..ويبقى القرار لصانعيه
تحياتي وتقديري

بما ان النصح لم يفد
وتضييق الخناق على دخوله لم يفد بل بالعكس رفع من مكاسب
من يزرعه في اليمن وزادت تكلفته على الفرد المستخدم
من يذهبون الى اليمن يوفرون ثلث او نصف التلفه في السعوديه
وللاسف الناس في اقبال عليه والاسعار في ازدياد
والحلول صعبه وتحتاج قرارات رفيعه المستوى

مرحبا أخي العزيز أعشق الليل
هذا هوالواقع الآن وبكل أسف..
لكن عزاؤنا أن الباحثين عن الحلول ما زالوا في قيد الدراسة
ومهتمين ببحث الوضع ميدانيا وهم كما وصلنا يرصدون مرئياتهم
للرفع بها لأصحاب القرارات الرفيعة المستوى..
تحياتي وتقديري

القات دمار للصحة ومضيعة للوقت واهدار للمال...
ياليت يسمحوا به و يفكوا العالم مشاوير اليمن..

مرحبا أخي العزيز # روميو#
الحرب للحد من أثار هذا الدمار مستمرة بمشيئة الله أولا
ثم باهتمام وحكمة المسؤولين ... وأرى أن الاجتثاث النهائي يصعب كثيرا لأسباب سبق ذكرها..
أما بالنسبة للسماح به مطلقا فأخالفك كثيرا هذا الرأي ..
لكن ما يبحث عنه العقلاء الآن هي الحلول المثمرة والمفيدة للمنطقة ومواطنيها
تحياتي وتقديري

[أبو فييه]

القات ..القات
هي الأخلاق ..والقيم ..والتربية يا إخوتي قبل المال
كم من المال أُهدر...سيعوض..برغم أن الكل يتمنى أنه لم يُهدر
لكن كم من الوقت أُهدر..لآكل القات ..وأولى به ..هو وأسرته ومجتمعه
لا يكاد يختلف إثنان ..سواء من يأكل القات أو خلافه..أنه شرووباء يتمنى الجميع الخلاص منه
كانت المعاناة للناس والأسر والمجتمع من أكل القات ومايسببه من إشكالات..والإخوة الكرام والأبناء الأعزاء والأصدقاء النبلاء يأكلونه هنا في داخل الحدود
لكن ماطرأ ..الآن ..من إنتقال الكثير لجلسة القات في حرض..أو في حدود اليمن ..هو مازاد المشكلة تعقيداً
غير أني أراها ..بداية نهاية..فهو وإن كان جيل كابر ورفض التخلي ..عن القات..فسيأتي جيل آخر أتوقع أن يرفض السير بهذا الطريق..وسيكون خيار الترك للقات هو الأكثر فاعلية
مايُطرح من حديث..في بعض الأوقات ..أن من الحلول المقترحة السماح له !! هو مما يدفع الإستغراب أكثر..إذ كيف نشاهد أمراً سلبياً..ومتعلقات به ..ثم نريد أن نُخلفه للأجيال ..!! أوَ ..هذا ما نبنيه ونهيأه للأبناء

مرحبا أخي العزيز أبونزار
يا سيدي منذ عشرات السنين والتوعيه من أضرار القات ،والعقوبات الصارمة تٌعارك وتشتد
وتحتدم أحيانا وتبذل الكثير من أجل اجتثاث تأصل هذه النبته من عقول أغلبية أهالي المنططقة ..
ولكن دون جدوى تذكر بل أن الأمر يزداد سوءاً..
أوافقك الرأي ليس من الوعي ورجاحة العقل المطالبة بالسماح بالقات مطلقا..
ومن ينادي بالسماح به فما ذلك إلا لهوى في نفسه..
نحن الان يا سيدي أمام قضية طارئة ومخيفة جاءت مترتبة على التنظيمات القائمة لمحاربة القات
ومنع دخوله بتلك الكميات التي كانت تدخل سابقا مما أدى لغلائه بشكل فاحش داخليا ..
ثم اتجاه أبناء المنطقة لعبور الحدود بحثا عنه ..
هناك في المقابل للحدود السعودية تسهيلات واسعار مخفضة وعملية جذب للأبناء والأموال..
وتنظيم لوضع أكثر جاذبية في المستقبل .. ثم لا صعوبات جفرافية أو زمانية للوصول إليهم وبكل أريحية..
بذلك ستتابع الاجيال وتتسابق لتلك الأماكن ولن يكون هناك خيارا للترك ...
وسيظل تأخرنا مناطقيا ..ألست معي منطقيا فيما أرى..
إذاً على كل المهتمين دراسة الامر سريعا ،وعمل الحلول العاجلة
للحد من خروج تلك الاعداد الهائلة من الشباب وهدر الاوقات والاموال
فيما ليس فيه مصلحة للمنطقة وأبنائها..

المفروض منع السفر المتكرر في الشهر الواحد!!

مرحبا منبر الحقيقة

منع السفر يا سيدي يتعارض مع القانون الدولي..

وهو كما أرى ليس حلا ايجابيا

تحياتي وتقديري

[الزعيم علي]

أقترح بأن يجبر المسافر على التوقيع على ورقة يُقسم فيها بعدم شراء أو استخدام القات في اليمن .
و عند العودة من اليمن تجمع "أكرمكم الله" عينات بول من المسافرين العائدين للسعودية و المشتبه بهم
و بعد ذلك تحلل العينه للكشف عن مادة " الكاثيونين" الشبيهة في تركيبها بالمادة " الأمفيتامين"
بعد ها إن ثبت تعاطيه للقات فإنه يعطى إنذارا و إذا تكررت العملية فإنه يوضع في القائمة السوداء الممنوع خروجهم من البلد.

هذا على مستوى التنظيم
و لكن الأهم هو معالجة عقول هؤلاء المدمنين و ذلك بإقامة الندوات في صامطة و توزيع الكتيبات و النشرات التوعوية ...
أتمنى أن يتم إنشاء مركز حضاري في أقرب وقت ممكن في صامطة ليتم من خلالة نشر التوعية في المجتمع ..

أجزم أن هناك الكثييرين من المدمنين على هذه الشجرة يتمنون أن يجدوا من يأخذ بأيديهم للإقلاع عنها ....

[السر الدفين]

الحل فيما يلي
1/ يمنع الدخول الا بسيارة خصوصي ورخصة قيادة سارية المفعول

2/ يدفع صاحب السيارة مبلغ وقدرة 200 ريال مقابل تأشيرة الدخول

3/ يمنع منعاً باتاً تأشيرة الدخول الي السعودية الا بعد مضى 48 ساعة من تأشيرة الخروج

4/ ارسال كفته يومياً ( بدون رسوم جمركية ) لشخصنا المتواضع من باب براءة الاختراع

[أبو نوف]

السلام عليكم

حقاً انا سعيد جداً بهذا الموضوع وبهذه الأراء وهذا الحوار الهادف الذي تبناه
مشرفنا الراقي ابو فييه .. قرأت كل المشاركات اعجبت ببعضها واحترمت الآخرى
ربما شدني اكثر مشاركة الزعيم علي والسر الدفين فحلولهم قد تغضب الكثير
تحليل ومنع من السفر واخر عودة بعد 48 ساعة لاهله .. قويه يازعيم ويا دفين
اعود لصلب الموضوع .. من يعتقد ان المشكلة سهلة الحل اقول له اخطأت ومن يرى
ان الدولة غير قادرة على ايجاد الحل كذلك اخطأ .. وان كانت الدولة تفكر فقط في المال المهدر
خارج سيطرتها فهي كذلك مخطئة .. ومن يعتقد ان هناك جيل سيأتي خالي من القات اقول له مخطئ !!
ربما اصبح الكل في نظري مخطئ !! ولم اقودكم للصواب ولن تجدوه عندي
احببت ان اشارك لقوة الموضوع وجمال القضية ونضج كاتبها .. ولكني اعترف ان الحل للحد من هدر
المال الشخصي عن طريق الجمارك كان من نصيب الزعيم والدفين هذا ان عمل به وهو مستبعد
سؤال قبل المغادرة .. هل ما يهم هنا هو السيطرة على المال الخارج ام تكييفه واستغلاله بالداخل ؟؟
في نظري وبما انه في لقات فهو مهدر ان كان خارج اسوار الدولة او داخلها .. ابو فييه