مرحبا بك ( عيون المها )
وجدت نفسي الليلة لدى الرغبة لقراءة هذه الخاطرة
فوجدتك آخر المشاركين ولم أتشرف بالرد عليك
فوجدتها فرصة لشكرك على كلماتك الرقيقة ومجاملتك اللطيفة .
تهدم المسرح ونسيت الأدوار وتفرق الممثلون وبقى الجرح ينزف .

تحياتي وتقديري