نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
قرأت على مدى التاريخ مدحك ، فأين أنت ؟؟
أرتم عباراتي بحثاً عن قوافيك ، بحثاً عنك أين أنت ؟
زادت نموات آمالي وصدأ سيف الفقد زمناً .
طال ظل الابتعاد ولا زلت أسأل أين أنت ؟
مساءاتي ثُكلت والمأوى حِماك،
فهل أعدت بريق وقارك من جديد .
عدْ ،،
فلي بالمساء حلمٌ أناجيه .
أقطن عرائن اللقاء ، على لحنك المحموم لي غاية .
وموقعٌ أتصدره بطلة الرواية ..
وأشدو بوحشة الصبح البهيم ،
أرسم به ألف ابتسامة وابتسامة .
بمسائك لهت أحلام عجزي ،
ومن الدهر أنهل ألف فكرة ،
أجب على السؤال فتلك علامة ؟
؟؟
أين أنت ؟
في طريق اللائحين أموت أسىً بانتظاري ..
وها أنا ذي أخط السؤال .
عن جفاك .
لا بل عن قلبٍ احتواك !!
أجبْ عن سؤالي ؟
لمَ لا تجيب وما دهاك ؟
أين أنت ؟