أي سواد أراه إجتاح الياسمين وعطره

وكيف تحولت آسرة القلوب ليلى إلى تلك الوحشية
وتظل البراءة وكانها نقطة ضعفٍ دائم رغم ماتحمله من جمال
وصدق .
فجر أشرقت وحملت من إسمها الكثير , هل هي الغيرة حقاً ..؟
لا أعلم وربما لا يحق لي الذهاب بعيداً ..!

سيرين عوداً حميداً لصفحات الجمال والأدب
ويظل التفسير خاصاً هنا .

شكراً من أعماق الفؤاد أيتها النقية