تسلّلت إليَّ رائعتك بقدر ما انتابني الحزن
على فراق حبيبة هي المسك حقًّا .

تمتلئ شجنًا .. وتغرق في الوفاء يا أسامة
هو الصدق وانهمار الشعور النبيل
الذي أبلج هذه القصيدة البهية وجعل أبياتها
تبكي رديمة المكان .. رحمها الله.

أسامة مصلح
تغيب لتأتي بشعر
سبك أبياته الفراق
واكتمل فيه الحب لمن غابت.

أسأل الله لها جنة الفردوس الأعلى ،
كن بخير وصبر.