كم كان وقع فراقها كصواعقِ
خرَّت لقوتها أسود الدارِ
أنثروا محاسنها وسطروا مآثرها
حق علينا ذكرها وذكر فضائلها
ولن أقول لكم رفقاً بالقلوب فقد تعودت على مُر الفراق
فهد وأي فهد أنت
إنك الحبيب والصديق والأخ فرحم الله والديك
ورحم الله حالنا وأمواتنا وجميع أموات المسلمين
لقلبك الياسمين