كم كان وقع فراقها كصواعقِ
خرَّت لقوتها أسود الدارِ
يارب فاغسلها بماءٍ سائغٍ
و اجمع بنا في جنةٍ وقرارِ
عظم الله اجركم واجرنا ورحم الله ام خالد رحمة واسعه وجعل الجنه دارها اللهم امين
كم كان وقع فراقها كصواعقِ
خرَّت لقوتها أسود الدارِ
يارب فاغسلها بماءٍ سائغٍ
و اجمع بنا في جنةٍ وقرارِ
عظم الله اجركم واجرنا ورحم الله ام خالد رحمة واسعه وجعل الجنه دارها اللهم امين
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة