رحلة عطـــــاء زينت الأركان إنطلقت
مبحرة نحوالقلوب لتسكنها حُباً وكرماً
أجدها إمتلكت أثمن وأصدق ما يبحث عنه الإنسان وهو حب من حولها والوفاء لها
نهنئ أنفسنا أولاً بتواجد فُلة النقاء حاملة لواء الفكر والأدب والإحساس والقلب
عُذراً أخيتي لا أراكِ هنا إلا نبراس أضاء لمن حوله
غرستي بذرة العطاء فكان الحصاد مثمراً بهذا الحُب والوفاء الصادق
حفظك الله من كل سوء وبارك في عمرك وعلمك .
وأسأل الله أن يكون قلمكِ شاهد لكِ بالخير
كما أسأله سبحانه أن يزيدك بالهدى والتقى والعفاف والغنى
جوهرة الأدب
شكراً لهذا الوفاء أيتها النقية