نعم وربي تستحق صامطية
فهي الأخت النقية التقية الأديبة الحاضرة دائماً
بطيب أخلاقها وصدق وفاءها
اليوم وكل يوم أهديها لأخي الحبيب إبراهيم
وأتمنى أن يصل لوجهته وهو بخير وسلامة
نعم وربي تستحق صامطية
فهي الأخت النقية التقية الأديبة الحاضرة دائماً
بطيب أخلاقها وصدق وفاءها
اليوم وكل يوم أهديها لأخي الحبيب إبراهيم
وأتمنى أن يصل لوجهته وهو بخير وسلامة
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!