باختصار
كنت أقدره ككاتب
ولكن بعد أن قرأت روايته ترمي بشرر
سقط في نظري سقوطا ذريعا
دينا وخلقا وأمانة وشرفا ووطنية وانتماء
كلها لديه تساوي صفر .
وهذا رأيي الشخصي
وقد لمسته أيضا لدى الكثير ممن قرؤوا تلك الرواية الماسخة والهابطة .


شكرا أبو ميعاد